الصفحه ٢٩٧ : كتاب معاوية إلى علي ، قرأه
قال : العجب لمعاوية وكتابه إلي ، ثم دعا عبد الله بن أبي رافع كاتبه فقال
الصفحه ٢٦٠ :
: تقلعه ، ونسفوا البناء : قلعوه من اصله ، ونسفت قوائم الفرس من هذا.
ووجه أبو الأعور إلى معاوية رسولا
الصفحه ٢٤٣ : ، فإذا اجتمعوا على رجل فسموه اماماً ، كان ذلك (٣) رضى الله ، فان خرج من أمرهم خارج ردوه
إلى ما خرج منه
الصفحه ٣١٤ : حتى اقبل أسير من اسراء المشركين ينادي : الأسير الغريب المسكين الجائع
، فلما نظر الأسير إلى المرأة تطعم
الصفحه ٢٤٤ : بعثت اليك والى من قبلك جرير بن
عبد الله وهو من أهل الإيمان والهجرة ، فبايع ولا قوة إلا بالله
الصفحه ٢٨٨ : سار ومعه الناس إلى المعركة وصفوا
الصفوف وتأهبوا للقتال ، فأول من برز من صف أهل الشام رجل عليه درع
الصفحه ٩٥ :
عبد الله بن الحسن
الهمداني المعروف بالمروزي ـ فيما كتب إلي من همدان ـ قال : أخبرني الحافظ أبو علي
الصفحه ٢٧٨ : عمرو : ولو عرفت عليا ما
أقحمت عليه وقال معاوية في ذلك :
ألا لله من هفوات عمرو
الصفحه ٣١٣ : عليهاالسلام إلى شيء من طحين كان عندها فخبزته قرص
ملة (١) وكان عندها
نحي (٢) فيه شيء من
سمن قليل فأدمت القرصة
الصفحه ٤١١ : وبالفناء معروفة وبالغدر موصوفة ،
وكل ما فيها إلى زوال وهي بين أهلها دول وسجال لا تدوم احوالها ولن يسلم من
الصفحه ١٣٩ : عبد الله بن عباس قال : استعدى رجل على علي بن أبي طالب
عليهالسلام إلى عمر بن
الخطاب [ وكان علي جالساً
الصفحه ٣٢٦ : عنده عمرو بن
عبيد وزيره وكاتبه ، فحمدت الله عزوجل إذ رأيت من رأيت عنده ، فرجع إليّ ذهني وأنا
قائم
الصفحه ٣٤٩ : ـ فيما كتب إلي من
همدان ـ أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي بن محمد ، ويحيى بن الحسن بن أحمد بن
عبد الله
الصفحه ٢٣٩ :
فكان آخر العهد منه (١).
قال « رضي الله عنه » : الضيح والضياح :
اللبن الرقيق.
وروى ان أمير
الصفحه ٣٩٧ : طالب وشيعتك في الجنة ، وسيجئ اقوام ينتحلون حبك قبل ثم يمرقون من
الاسلام كما يمرق السهم من الرمية ، لهم