الصفحه ٢٨٧ : رضينا وقد اصيب لنا اليوم
رجال هم الحماة الصقور
من رأى غرة الوصي علي
الصفحه ٧٦ : والقاسطين والمارقين ؛ وبيان ما جاء عن
النبي في حيازته من الفضائل بذلك وهو فصول :
الفصل الاول في [ بيان
الصفحه ٩٠ : كيف كان قتل عثمان ؛ فذكر الحديث بطوله قال : وخرج علي عليهالسلام فأتى منزله وجاء الناس كلهم يهرعون إلى
الصفحه ٢٦٤ : إلى هذا
الكلب؟ قال : والله انه لأعظم عناء من معاوية ، فضربه على رأسه فسقط قتيلا على
هامته ، فجزع عليه
الصفحه ٣٦١ : الله صلىاللهعليهوآله
إلى المسجد فقال بأعلى صوته : ان هذا المسجد لا يحل لجنب ولا حائض إلا للنبي
الصفحه ١٠٥ : عبد الرحمان ، عن أبيه ، عن عبد خير ، عن علي عليهالسلام قال : اهدي إلى النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨٣ : ، فمن ادرك ذلك النبي من أهل هذه
البلاد فآمن به كان ثوابه رضوان والجنة ؛ ومن ادرك ذلك العبد الصالح
الصفحه ١٠٦ :
عائشة قالت : رأيت
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم التزم عليا
وقبله وهو يقول بأبي الوحيد الشهيد
الصفحه ٣٣٨ : علي ما كنت لأتقدم رجلا سمعت النبي صلىاللهعليهوآله يقول : علي مني بمنزلتي من ربي ، فبكى
علي وقال
الصفحه ١٠٠ : الامام الذي نرجوا بطاعته
يوم النشور من الرحمن غفراناً
اوضحت من ديننا ما كان
الصفحه ١٤٦ :
الحسن ، عن أبي ليلى
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: سيكون من بعدي فتنة ، فإذا كان ذلك
الصفحه ٦٣ : الجويني بواسطة
أو واسطتين أو أزيد وبهذا يكون « الموفق » من مشايخ الاجازة ذكر ذلك « البهاري »
في مقدمة
الصفحه ١٩٠ : كلمة نحوها فقالت : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول : من سب علياً فقد سبني (١).
١٧٦ ـ وبهذا
الصفحه ١٧٤ : صلىاللهعليهوآله
يقول لعلي : أنت مني بمنزلة هارون من موسى الا أنه ليس معي نبي ، قال سعيد :
فأحببت ان اشافه بذلك
الصفحه ٢٢٢ :
من بني تميم فقام
إليه عمرو بن جرموز المجاشعى ، فقال له : أبا عبد الله كيف تركت القوم؟ فقال
الزبير