الصفحه ٣٩٢ : : انطلقي إلى على فأتيني به فخرجت من عند رسول الله صلىاللهعليهوآله فإذا انا بعلي ينتظرني ليسألنى عن جواب
الصفحه ٤٠٣ :
الزهري ، عن عروة ، عن عائشة قالت : كان أبو بكر يديم النظر إلى علي فقيل له في
ذلك ، فقال : سمعت النبي
الصفحه ١٧١ :
ـ المعروف بالمروزي
فيما كتب الي من همدان ـ أخبرنا الحافظ أبو علي الحسن ابن أحمد بن الحسن الحداد
الصفحه ٨٤ : أجمه ، دياس (٦)
كيوان اقدام هممه ، ومدحه جبريل من قرنه إلى قدمه ، ومحرم أهل الحرمين بحرمه ،
واخضرت ربى
الصفحه ٢٢١ : صلىاللهعليهوآله عهدها إلى فانسيتها حتى أذكرنيها علي
فعرفتها قال : ثم خرج الزبير من عسكرهم تائباً مما كان فيه وهو
الصفحه ١٥٥ : الي نفسي ، فقلت : استخلف يا رسول الله؟
قال : من؟ قلت : عمر بن الخطاب ، فسكت ثم تنفس فقلت مالي اراك
الصفحه ١٦٤ :
الفصل الحادى عشر
في بيان شرف صعوده ظهر النبي لكسر الأصنام
١٣٩ ـ أخبرنا الشيخ الزاهد أبو الحسن
الصفحه ٣٤٠ : مفعولاً ، ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة »
(٣) ، فاجتمع
المهاجرون والانصار في المسجد ونظرت إلى
الصفحه ٣٧٧ : :
« وهو الذي
خلق من الماء بشراً فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديراً »
(٢) فأمر الله
يجرى إلى قضائه وقضاؤه
الصفحه ٢٧٤ : .
روى أن الحرث بن ياقور أخا ذي الكلاع
برز إلى عمار فضربه عمار فصرعه وكان يقتل كل من بزر إليه عمار وينشد
الصفحه ٣١٦ : لأصحابهم : رأينا اليوم الأصلع فضحكنا منه فانزل الله هذه الآية قبل ان يصل
إلى النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٧ : واستوى على بغلة النبي صلىاللهعليهوآله ، ثم دعا بالمصحف فأخذه بيده وقال : يا
أيها الناس من ياخذ هذا
الصفحه ٢٥٠ :
إلى الماء لسقوكم منه ، وهذا والله أول الجور وكان هذا الرجل صديقا لعمرو بن العاص
، فأغلظ له معاوية وقال
الصفحه ٣٧٨ : شهردار الديلمي ـ فيما كتب الي من همدان ـ أخبرني أبو
على الحسن بن أحمد الحداد أخبرنا أبو نعيم الحافظ ـ في
الصفحه ١٨٧ : أبان بن تغلب ، عن علي بن محمد بن المنكدر ، عن ام
سلمة زوج النبي صلىاللهعليهوآله
ـ وكانت الطف نسائه