الصفحه ١٨٥ : الأنصاري قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: مكتوب على باب الجنة [ لا إله الا الله ] محمد بن عبد الله
الصفحه ١٩٣ : ء قبلى ، قال وما هو؟ قال : كتاب ربهم وسنة نبيهم وانت معى في قصري في
الجنة مع فاطمة ابنتى وانت أخى ورفيقي
الصفحه ١٩٦ : على
دوابهم ، ويقال لفلان ثقل كثير أي متاع وخدم وحشم ، والثقلان : الجن والانس ويقال
: خلفه يخلفه خلافة
الصفحه ١٩٩ : جنى (٣)
لمثل هذا ولدتني امي (٤)
المراسيل
١٨٨ ـ قال رضي الله عنه : وروى الناصر
للحق
الصفحه ٢٠٠ : الحوض ، واول من يكسى معى واول داخل في الجنة من أمتي ، وان شيعتك على منابر
من نور ، وان الحق على لسانك
الصفحه ٢٠٥ : بعد العام مشرك ، ولا يطوفن
بالبيت عريان ، ولا يدخل الجنة إلا مؤمن ، قال فكان ينادى بهذا فإذا بحّ
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوآله بعثه ببراءة إلى أهل مكة : لا يحج
العام مشرك ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ولا يدخل الجنة إلا نفس
الصفحه ٢١٢ : ، ولا تعطيها أحداً بعده ، فهبط
جبرئيل ومعه اترجة من الجنة ، فقال له : ان الله عزوجل يقرأ عليك السلام
الصفحه ٢٢٤ : فأخبرته بمقالته ،
فقال : الله اكبر صدق الله ورسوله ، أبي الله أن يدخله الجنة الا وبيعتي في عنقه ،
وأما
الصفحه ٢٣٣ : : ويحك تقتلك الفئة الباغية ،
تدعوهم إلى الجنة ويدعونك إلى النار ، قال عمار : أعوذ بالرحمان ـ أظنه قال من
الصفحه ٢٤١ : أحبك فقد أحبني ، ومن
أبغضك فقد ابغضني ، ومن أحبك ادخله الله الجنة ، ومن أبغضك ادخله الله النار ،
وكتابك
الصفحه ٢٥١ :
ومنا ومنهم عليه الجيف
وإما نموت على طاعة
نحل الجنان ونعلوا الشرف
الصفحه ٢٦٠ :
: الذي يبيع نفسه ولذلك سمى الخوارج « شراة » لأنهم زعموا أنهم باعوا انفسهم لله
بالجنة.
(٢) كذا في الاصل
الصفحه ٢٨١ : الجنان أخضر
ذا أسد الله وفيه مفخر
هذا الهزبر وابن هند مجحر
الصفحه ٢٨٣ : ، فمن ادرك ذلك النبي من أهل هذه
البلاد فآمن به كان ثوابه رضوان والجنة ؛ ومن ادرك ذلك العبد الصالح