الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوآله
ـ قال قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من اراد ان ينظر إلى آدم في وقاره ، والى موسى في شدة
الصفحه ٤٧ :
، ورد كيدهم إلى نحورهم ، فخيب رجاءهم باخبار الرسول بالمؤامرة والمكيده فلم ير
النبي الاعظم بداً من مغادرة
الصفحه ٧٩ :
قال (رض) ومن
مقالاتي فيه رضي الله عنه :
أسد الإله وسيفـه وقناته
كالظفر يوم
الصفحه ٩٥ :
عبد الله بن الحسن
الهمداني المعروف بالمروزي ـ فيما كتب إلي من همدان ـ قال : أخبرني الحافظ أبو علي
الصفحه ١٧١ :
ـ المعروف بالمروزي
فيما كتب الي من همدان ـ أخبرنا الحافظ أبو علي الحسن ابن أحمد بن الحسن الحداد
الصفحه ٢٣٨ : عليهالسلام
قال : لله در ابن عباس انه لينظر إلى الغيب من ستر رقيق.
٢٣٩ ـ وبهذا الاسناد عن أحمد بن الحسين
الصفحه ٢٤٠ :
عمّت جميع المسلمين
وفرضت عليهم طلب دمه من قتلته ، وانا أدعوك إلى الحظ الأجزل من الثواب والنصيب
الصفحه ٢٤٤ :
الله ، وقد اكثرت [
الجدال ] في قتلة عثمان ، فأدخل فيما دخل فيه الناس ، ثم حاكم القوم إلي احملك
الصفحه ٢٤٦ :
وحب النبي من العالمينا (١)
ودفع كتابه إلى الاصبغ بن نباتة التميمي
ليوصله إليه ، قال الاصبغ
الصفحه ٢٦٣ :
فان ينطحونا غدا مثلها
نكن كالزبير أو طلحه
وان أخروها إلى مثلها
الصفحه ٢٧٣ : فكأنه
ومضان برق أو شعاع شموس
ونادى : ليبرز إلي معاوية ، فقال لست
بكفوي قال
الصفحه ٢٧٨ : عليهالسلام خرج إلى صف أهل الشام وقال لكميل ابن
زياد : سر إلى معاوية وقل له : دعوناك إلى الطاعة والجماعة فأبيت
الصفحه ٢٨١ :
الكتيبة وهم كباش
الكتائب.
قال رضي الله عنه : وكان معاوية على
التل ، مع وجوه قريش ، ينظر إلى علي
الصفحه ٢٨٨ : سار ومعه الناس إلى المعركة وصفوا
الصفوف وتأهبوا للقتال ، فأول من برز من صف أهل الشام رجل عليه درع
الصفحه ٣١٧ : السابقون »
(٤) ، قيل : هم
الذين صلوا إلى القبلتين ، وقيل : السابقون إلى الطاعة ، وقيل إلى الهجرة ، وقيل
إلى