الصفحه ٢٣٥ : منصور
شهردار بن شيرويه بن شهردار الديلمي ـ فيما كتب الي من همدان ـ أخبرنا الشيخ
العالم محيى السنة أبو
الصفحه ٢٣٦ : واجتمعت الأنصار وأهل بدر ، فلما
نظروا إلى لواء رسول الله صلىاللهعليهوآله
بكوا فانشأ قيس بن سعد بن
الصفحه ٢٤٥ : المؤمنين إلى معاوية بن أبي سفيان ، اما بعد ؛ فقد أتانى كتاب امرئ ليس له
بصر يهديه ، ولا قائد يرشده ، دعاه
الصفحه ٢٥٤ : . جيشانه : غليانه. يقال : كفت المتاع : ضم
بعضه إلى بعض ، وكفت الفراش. وفي الحديث : اكفتوا صبيانكم بالليل
الصفحه ٢٥٨ : ولا مغلب
وطعن الاشتر في موضع الجوشن فصرعه فلم
يصب منه مقتلا بل صرعه إلى الارض ، فشد عليه الاشتر فكشف
الصفحه ٢٦٤ : إلى هذا
الكلب؟ قال : والله انه لأعظم عناء من معاوية ، فضربه على رأسه فسقط قتيلا على
هامته ، فجزع عليه
الصفحه ٢٦٩ : إلي ولا إليك فأنا احمل على الميمنة وتحمل على
الميسرة ، وكان في ميمنة معاوية نحو من عشرة آلاف فارس
الصفحه ٢٧٧ : لأحد من جموعنا ، وان لم تصدقني فجرب وقد دعاك مراراً إلى
البراز ولا تبرز إليه وقال عمرو في ذلك
الصفحه ٢٨٤ : ما حسموها انضجوا
روحوا إلى الله ولا تعرجوا
دين قويم وسبيل منهج
الصفحه ٢٨٦ :
هاشم : أنظر هل رجع إلى موقفه وأنا أطلبه في العسكر ، فان بشرتني برجوعه فلك كذا
وكذا ، وكان علي
الصفحه ٢٨٧ : صلىاللهعليهوآله
ومعه حجفته ، وبيده قضيب رسول الله الممشوق ، وسلم عليه القوم وانصرفوا إلى
معسكرهم وأقبل [ علي
الصفحه ٢٨٩ : الديباج والفرند
فضربه الأشتر فرمى برأسه ثم دعا أمير
المؤمنين عليهالسلام قنبراً وقال
له : سر إلى
الصفحه ٢٩٣ : (٢) المادة وقطعوا منا الميرة (٣) ومنعونا الماء العذب واحلونا الخوف
واضطرونا إلى جبل وعر (٤)
وكتبوا بينهم
الصفحه ٢٩٥ : ولا إلى غيرك لأنهم محتجون في دم عثمان بان عثمان قد قتل منهم ، قبل
قتلهم اياه فهم متأولون في ذلك
الصفحه ٣٠٥ :
صلىاللهعليهوآله خرج إلى
المسجد والناس بين قائم وراكع ، وبصر بسائل فقال له النبي
____________
(١) آلو : حلفوا