الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوآله
: أتاني جبرئيل وقد نشر جناحيه ، فإذا في احدهما مكتوب لا إله إلا الله [ محمد
النبي ] ومكتوب على
الصفحه ٢٠٨ : عباس : ان رسول الله صلىاللهعليهوآله
دفع الراية إلى علي يوم بدر وهو ابن عشرين سنة (١).
٢٠٠
الصفحه ٢١٦ : ابن الحسن الهمداني ـ المعروف بالمروزي فيما كتب الي
من همدان ـ أخبرنا الحافظ أبو علي الحسن بن أحمد بن
الصفحه ٢٢٣ : بيدها إلى حلقها.
٢٢٠ ـ وبهذا الاسناد عن أحمد بن الحسين
هذا ، أخبرنا أبو عبد الله محمد ابن أحمد بن أبي
الصفحه ٢٢٧ : المصحف فيدعوا هؤلاء القوم إلى ما فيه؟ قال فوثب غلام من
مجاشع يقال له مسلم ، عليه قباء أبيض ، فقال له
الصفحه ٢٢٩ : عليه علي فضربه ضربة على
وجهه فرمى بنصف رأسه ، وأنصرف علي يريد إلى أصحابه ، فصاح به صائح من ورائه والتفت
الصفحه ٢٤١ :
قال عليهالسلام فيه يوم الطير : اللهم آتني بأحب خلقك
اليك ، فلما دخل إليه قال إلي وإلي. وقد قال
الصفحه ٢٤٨ : الريح الأغصان فاصتفقت وصفقتها ،
ورجل صفاق : آفاق متصرف في النواحي ، وصفق الشراب : حوله من إناء إلى إنا
الصفحه ٢٥٠ :
إلى الماء لسقوكم منه ، وهذا والله أول الجور وكان هذا الرجل صديقا لعمرو بن العاص
، فأغلظ له معاوية وقال
الصفحه ٢٥٣ : ، دلافاً إلى البهم ، ضراباً للقلل ، غصاباً للمهج ، تراكا للسلب ، خواضاً
لغمرات الموت ؛ مثكل أمهات ، مؤتم
الصفحه ٢٥٧ :
فتقدم إلى الاشتر
فعرض عليه الماء فقال : لا اشرب حتى يشرب الناس ، ودنا أصحاب أبي الاعور يرشقون
الصفحه ٢٦٢ :
آكلة الاكباد يسوقهم
إلى النار والشقاء ونحن نرجو الثواب وهم ينتظرون العقاب فإذا حمى الوطيس وجبن
الصفحه ٢٦٥ : مالك؟ وان كنت خفت القصاص بدم الهرمزان فهلا
هربت إلى مكة؟ فقال : خل عن الخطاب والعتاب ، وحمل كل واحد
الصفحه ٢٦٧ :
فضرب القوم فلم يلبثوا له بل انكشفوا
عنه حتى رجعوا إلى عسكر معاوية وضرب عبد الله بن بديل الخزاعي
الصفحه ٢٧٠ : ومحمد بن أبي
بكر وعبد الله بن جعفر حتى صار إلى رايات ربيعة والنبل يقع عليه ، فقال له ابنه
محمد : يا ابة