الصفحه ٨٥ : اموات الآمال بحياء الجود (٢)
هو من الذين : « سيما هم في
وجوههم من أثر السجود » (٣) هو محارب الكفرة
الصفحه ٩٩ :
أول عربي وعجمي صلى مع النبي صلىاللهعليهوآله
، وهو الذي كان لواؤه معه في كل زحف ، وهو الذي صبر معه
الصفحه ١٦٦ :
الفصل الثاني عشر
في بيان تورطه المهالك في الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله
وشرى نفسه
الصفحه ١٧٢ : : ما ترى في طلاق الأمة؟ فقام إلى
حلقة ، فيها رجل أصلع فقال : ما ترى في طلاق الأمة؟ فقال : اثنتان
الصفحه ١٩٥ : ـ
وكان من أصحاب الحديبية ـ قال : خرجنا مع علي إلى اليمن فجفاني في سفره ذلك ، حتى
وجدت في نفسي ، فلما قدمت
الصفحه ٢١٨ : ـ أبي امية ـ وأمرتهما ان يقاتلا مع علي من قاتله
ولولا أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
امرنا أن نقر في
الصفحه ٢٣٣ :
فقال عمرو بن العاص
: والله ان تختصمان إلا في النار ، فسمعها منه معاوية فلما انصرف الرجلان ، قال
الصفحه ٢٣٩ : مسيره إلى صفين ، وكتب إليه مرة بعد اخرى يحتج عليه
ببيعة أهل الحرمين له وسوابقه في الإسلام ، لئلا يكون
الصفحه ٢٤٥ : لهم لا نرى ان ندينا
وكل يسر بما عنده
يرى غث ما في يديه سمينا
الصفحه ٢٥٥ : . وطاخ : تلطخ بقبيح ، طيخاً وطاخه غيره وطاخ : تكبر.
وقال ابن دريد : الطيخ : الانهماك في
الباطل. يقال
الصفحه ٢٦١ :
وانهزم عمرو وزعق (١) أصحاب أبي الاعور جميعاً فأخذوا في
الحرب ، ثم حمل الاشعث بن قيس عليهم في ستة
الصفحه ٢٨١ :
بشداته في الحرب أو متجاهل
متى تلقه فالموت في رأس رمحه
وفي سيفه شغل لنفسك شاغل
الصفحه ٢٩٣ : ، كتب جوابه :
أما بعد ، فإن أخا خولان أتاني منك
بكتاب تذكر فيه محمداً صلىاللهعليهوآله
، والحمد
الصفحه ٣١٧ :
٢٥٨ ـ قوله تعالى : « لقد رضي الله عن
المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة »
(١) نزلت في أهل
الحديبية
الصفحه ٣٣٣ : فرأيت في منامي كما انا بالجنة ، قد اقبلت وفيها
قبة من زمرد خضراء ، قد زخرفت ونجدت ونضدت بالاستبرق