الصفحه ٤٧ :
على إنهاء حياته
وإطفاء نوره بقتله في داره غيلة ، لكن الله سبحانه حال بينهم وبين أمنيتهم الخبيثة
الصفحه ٥٦ : محمد موفق الدين خطيب خوارزم
مولده في حدود سنة أربع وثمانين وأربعمائة وكان اديباً وفاضلاً له معرفة تامة
الصفحه ٥٧ :
محمد البكري المكي
الحنفي فروعاً والاشعري أصولاً المعروف بأخطب إلى أن قال تخرج به عالم في الآداب
من
الصفحه ١٣٨ :
٩٨ ـ وبهذا الاسناد عن أبي سعد السمان
هذا ، أخبرنا أبو عبد الله الحسن بن يحيى بن الحسين القاضي ـ في
الصفحه ٢٥٦ :
قال وخرج الاشعث والاشتر في اثنى عشر
الفاً ، فلم يزالوا يتقدمون ، وقال هاشم بن الحرث :
يا
الصفحه ٣٤٥ :
لم اخص به احداً من
اوليائي ، قال : قلت ربي أخي وصاحبي قال : قد سبق في علمي أنه مبتلى ، ولولا علي
الصفحه ٣٩١ : صلىاللهعليهوآله
فلقيتنا في الطريق ام أيمن ـ مولاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
ـ فذكرنا ذلك فقالت : لا تفعل يا
الصفحه ٤٠٨ : ويزرعوها
في قلوب أشباههم ، هجم بهم العلم على حقيقة الامر فاستلانوا ما استوعر منه
المترفون وأنسوا بما استوحش
الصفحه ٧٤ : ، في علم
الحديث ، قريع أقرانه (٣)
وإمام زمانه والمقتدى به في هذا الفن في ابانه (٤)
، والفارس الذي يكبو
الصفحه ٧٨ :
الفصل الأول
في بيان أساميه وكناه وألقابه وصفاته عليه السلام
الأسامي : اسمه الذي اشتهر به « علي
الصفحه ٧٩ :
قال (رض) ومن
مقالاتي فيه رضي الله عنه :
أسد الإله وسيفـه وقناته
كالظفر يوم
الصفحه ٨٩ : (٢).
قال « رض » : ومن مقالتي فيه صلى الله [ عليه ] :
نسب المطهر بين أنساب الورى
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في بعض طرق المدينة ، فأتينا على حديقة فقلت يارسول الله ما احسنها من حديقة. فقال
: ما احسنها ولك في
الصفحه ١٠٩ :
ذهباً فانفقه في
سبيل الله ومد في عمره حتى حج الف عام على قدميه ثم قتل بين الصفا والمروة مظلوماً
ثم
الصفحه ١٢٤ : الله ـ الحافظ في التاريخ ـ حدثنا أبو جعفر محمد بن أحمد بن
سعيد ، حدثني محمد بن مسلم بن وارة ، حدثني عبد