الصفحه ٩٠ : ، عن
محمد بن عبد الرحمان بن أبي ذيب ، عن ابن شهاب الزهري ، قال : قلت لسعيد بن المسيب
(١) : هل أنت
مخبرى
الصفحه ٢٥١ :
هل يصلـح الزاد بغير الملح
لا لا ولا امر بغير نصح
دبوا إلى القوم بطعن سمح
الصفحه ٣١٢ : جبرئيل؟ فاقرأه « هل أتى على الانسان »
إلى قوله : « انما
نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكوراً
الصفحه ٣٦٣ : فقالت فاطمة : هل لك في خير تستقرضه فنتعشى به؟
مثل قولها الاول قال : افعل. فخرج إلى السوق فإذا صاحبه فقال
الصفحه ٢٢٩ : تشاء يابن خلف؟ قال هل
لك في المبارزة؟ قال علي عليهالسلام
: ما اكره ذلك ولكن ويحك يابن خلف ما راحتك في
الصفحه ٢٨٤ : (١).
« قال رضي الله عنه » : وفي اليوم
السابع والعشرين نادى أمير المؤمنين علي عليهالسلام
: هل من معين؟ فقال
الصفحه ٣٠٦ :
صلىاللهعليهوآله
: هل أعطاك احد شيئا؟ قال : نعم ، خاتماً من ذهب. فقال النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٢٥ : ما وراءك؟ هل علمت لم بعث
إلي أمير المؤمنين في هذا الوقت؟ قال : لا علم لي ، فقمت متفكراً لا أدري على
الصفحه ٣٢٩ : الناس بخطبة أبلغ فيها ،
فحمد الله عزوجل وأثنى عليه بما هو أهله ومستحقه ، ثم قال : يا معاشر المسلمين هل
الصفحه ٣٥٦ : آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدى نجويكم صدقة »؟
(٤) قالوا اللهم
لا ، قال : هل فيكم أحد ولي غمض
الصفحه ٥٠ : ،
بنحو ما يشبه الآن مايسمّى بالطابور الخامس ، وخطر العدو الداخلي لم يكن بأقل من
خطر العدو الخارجي من
الصفحه ١٤١ :
مائة دينار وامراها أن لا تدفع إلى واحد منهما دون صاحبه ، فأتاها احدهما فقال :
ان صاحبي قد هلك فادفعي
الصفحه ٥١ : وزناً ، ويضحي في سبيلها بالنفس والنفيس يقف على تلك المشاكل
ويرحل إلى ربه من دون أن يفكر في قيادة أمته
الصفحه ٢٩٤ : ،
ذكرت اسمه ، مثل الذي أرادوا من الشهادة مع رسول الله صلىاللهعليهوآله غيره إلا أن آجالا أجلت ومنية
الصفحه ٤٠٥ :
عقيل ، عن علي بن
أبي طالب عليهالسلام انه قال
لعمر : يا أمير المؤمنين ان سرك ان تلحق بصاحبك فاقصر