الصفحه ٢٣٠ : أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب في ذم البصرة وأهلها : « كنتم جند المرأة واتباع البهيمة
، رغا فأجبتم
الصفحه ٣٥٥ : لا يعرف لي فضل في الصلاح ولا يعرفونه لي كما نحن
فيه شرع سواء ، وايم الله لو أشاء ان اتكلم ثم لا
الصفحه ٢٧٨ : (٣)
فغضب عمرو وقال : هل هو
إلا رجل لقيه ابن عمه فصرعه أترى السماء قاطرة لذلك دما.
وروى ان علياً
الصفحه ٣٢٨ : احدهما الحسن ، وسمي الآخر الحسين ، فقمت فرحا مسرورا حتى أتيت إلى الشيخ
فقلت له : ايها الشيخ ، هل لك ان
الصفحه ٣٧٦ : صلىاللهعليهوآله
فقالت لي مولاة لي : هل علمت ان فاطمة قد خطبت إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله ؟ قلت : لا. قالت
الصفحه ٣٨٤ : اعرض رسول الله عنه بوجهه حتى كان الرجل منهم يظن في نفسه ان رسول الله ساخط
عليه ، أو قد نزل على رسول
الصفحه ١١٩ :
بكم جميعاً ثم قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : انظروا هل
ترون بالباب أحدا؟ قال جابر وكنت أنا
الصفحه ٣٠٢ :
علي عليهالسلام قال وكان لا يزال يجيء انسان فيقول :
يا أمير المؤمنين ان القوم خارجون عليك ، فيقول
الصفحه ٣١٦ : المودة في القربى »
(٤) قالوا هل
رأيتم اعجب من هذا يسفه احلامنا ويشتم آلهتنا ويرى قتلنا ويطمع أن نحبه فنزل
الصفحه ١٩٠ : : فكنت اوتى بعد ذلك فيقال لي : ان عليا يعرض بك ويقول اتقوا فتنة
الأخينس (٢)
، فأقول هل سماني فيقال لا
الصفحه ٢٢٣ : قال : كنا مع علي يوم الجمل ، فبعث
إلى طلحة بن عبيدالله أن القني فأتاه ، فقال : نشدتك الله هل سمعت رسول
الصفحه ٢٨٦ : ذلك وقال : ان
علمت الأعداء ذلك منكم ، اجترؤا عليكم وان أمير المؤمنين عليهالسلام أخبرني بأن قتله يكون
الصفحه ٣٠٩ : علي عليهالسلام
إلى جار له من اليهود يعالج الصوف ، يقال له شمعون بن جابا ، فقال : هل لك أن
تعطيني جزة
الصفحه ٣٦٢ : فاطمة : ما صنعت؟
قال ما اصبت شيئاً إلا اني وجدت ديناراً فعرفته حتى سأمت فلم اجد له باغياً ،
فقالت : هل
الصفحه ٨٤ : بالعروة الوثقى ، الفتى الذي أتى فيه « هل أتى » ،
اكرم من ارتدى ، واشرف من احتذى ، وأعلم من أهتدى ، أحبى من