الصفحه ٥٨ :
الاول.
ج ـ عام وفاته :
تضافرت نصوص اصحاب المعاجم على أن وفاته
كان عام ٥٦٨ ولكن صاحب « الفوائد
الصفحه ٢٨٧ : رضينا وقد اصيب لنا اليوم
رجال هم الحماة الصقور
من رأى غرة الوصي علي
الصفحه ٤٠٥ :
المخطوطتين الموجودتين بايدينا ولكن في نهج البلاغة : ما اصف من دار اولها عناء ،
وآخرها فناء ، في حلالها حساب
الصفحه ٦٥ : وإنما بقي في ايدينا هذا المقدار الموجود ويؤيد
ذلك أمران :
الأول
: إن المؤلف يقول في الفصل الثاني من
الصفحه ٣٠٠ : صلىاللهعليهوآله
قل : تكون فرقة بين طائفتين من امتى تمرق بينهما مارقة يقتلها اولى الطائفتين
بالحق (١) رواه مسلم
في
الصفحه ٣٦٤ : ، ولواء الحمد بيدك يوم القيامة : تزف أنت
وشيعتك مع محمد وحزبه إلى الجنان ، زفاً زفاً ، قد افلح من تولاك
الصفحه ٧٥ : فصلا :
الفصل الأول في بيان أساميه وكناه
والقابه وصفاته.
الفصل الثاني في بيان نسبه من قبل أبيه
الصفحه ٧٦ : والقاسطين والمارقين ؛ وبيان ما جاء عن
النبي في حيازته من الفضائل بذلك وهو فصول :
الفصل الاول في [ بيان
الصفحه ٢٢٧ : اعذرت وانذرت فكن لي عليهم من الشاهدين ، ثم دعا على
بالدرع ، فأفرغها عليه وتقلد بسيفه واعتجر بعمامته
الصفحه ٢٠٣ :
فتكون أول مستحل حله
ومحرم لله كل حرام
نحن الخيار من البرية كلها
الصفحه ٢٢٢ :
من بني تميم فقام
إليه عمرو بن جرموز المجاشعى ، فقال له : أبا عبد الله كيف تركت القوم؟ فقال
الزبير
الصفحه ٢٥١ :
مثل العزالي (٣) وضراب كفح
حسبي من الاقدام قاب رمحي (٤)
واصبح القوم واضعي
الصفحه ٣٣٢ : الاول لفضله ، وإذا على جانبي إلى يسارى شاب معتم
بعمامة ، فذهب ليركع فسقطت العمامة من رأسه فنظرت إليه
الصفحه ٣٣٤ :
هذان الحديثان كانا
في يدك؟ قلت : لا ، يا أمير المؤمنين ، فقال هؤلاء من دخائر الحديث وجوهره ، ثم
الصفحه ٩١ :
أبو حسن مما نخاف من الفتن
وجدناه أولى الناس بالناس انه
أطب قريش (١) بالكتاب