الصفحه ٥٧ :
محمد البكري المكي
الحنفي فروعاً والاشعري أصولاً المعروف بأخطب إلى أن قال تخرج به عالم في الآداب
من
الصفحه ٧٩ : صياله والناب
جاء النداء من السماء وسيفه
بدم الكماة يلج في التسكاب
الصفحه ٨٠ : مغضباً حتى
أتى جدولا من الارض فتوسد ذراعه وسفت (١)
عليه الريح ، فطلبه النبي صلىاللهعليهوآله
حتى وجده
الصفحه ٨٦ : ذي
شفتين ، وأهدى كل من تأمل النجدين ، هو صارع كل مارد للجران واليدين ، هو راسخ
القدمين بين العسكرين
الصفحه ٩٤ : ؟ فقال : رسول الله صلىاللهعليهوآله : تشهد أن لا إله إلا الله وتكفر
باللات والعزى وتتبرأ من الانداد
الصفحه ١٠٢ : الله [ أ ] ما أنا من أهل البيت؟ فقال : بلى
ان شاء الله (٢).
٣١ ـ وأنبأني مهذب الائمة أبو المظفر
عبد
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآله بتلك
الارغفة فكسرها بيده ثم فرق عليها من تلك الدجاجة ودعا بالبركة فأكلنا جميعاً حتى
تملانا شبعا
الصفحه ١٦٨ : صلىاللهعليهوآله : أنت ولي
كل مؤمن من بعدي ومؤمنة. قال ابن عباس : وسد رسول الله صلىاللهعليهوآله ابواب المسجد
الصفحه ١٧٤ :
الفصل الرابع عشر
في بيان أنه أقرب الناس من رسول الله صلىاللهعليهوآله
وأنه مولى كل من كان
الصفحه ١٩٤ : السرية فاصاب جارية
فانكروا ذلك عليه ، فتعاقد أربعة من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إذا لقينا
الصفحه ٢٠٤ :
من الذي أحمد من بينهم
يوم غدير الخم ناداه
أقامه من بين أصحابه
الصفحه ٢١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
برايته ، فلما دنا من الحصن خرج إليه أهله فقاتلهم فضربه رجل من يهود ، فطرح
الصفحه ٢١٨ : ـ أبي امية ـ وأمرتهما ان يقاتلا مع علي من قاتله
ولولا أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
امرنا أن نقر في
الصفحه ٢٢٠ : : يستنفر الناس قال : فاجتمعوا بالبصرة
فقال علي : من ياخذ المصحف ثم يقول لهم ماذا تنقمون ، تريقون دماءنا
الصفحه ٢٤٨ : بالسعف وهو غصون النخل شعرها
المنسدل على وجهها ، أي أركب جرارة ، أراد فرسه.
وكتبت في بعض حواشي كتاب من