الصفحه ٢٥٦ :
فدونكها حربا عوانا ملحة
عزيزكم عندي أذل من النعل
وكان أبو الأعور في ثمانية عشر
الصفحه ٢٦١ : ولأذيقنك ما كنت تهرب
منه؟ قال أتهددني وانا قاتل الشجعان ومبيد الاقران؟ قال فابرز إلي لترى صولة
الرجال
الصفحه ٢٦٥ : يبارز فارسا
من الناس إلا أحرزته الا ظافر
أمرتك أمرا حازماً فعصيتني
الصفحه ٢٧٤ :
العين ، وقيل أن يصغر العين ويضم الأجفان.
قال رضي الله عنه : وروى ان في اليوم
السادس والعشرين من حروب
الصفحه ٣٠٢ :
رجلاً حسن الخلق لا اوذى احداً فأذن لى فلبست حلة من أحسن ما يكون من اليمنية
وترجلت ودخلت عليهم نصف النهار
الصفحه ٣٨١ :
فضرب به على رأسها ،
وكفاً بين ثدييها ثم رش جلده وجلدها ثم التزمها فقال : أللهم انها مني واني منها
الصفحه ٦٧ : وسجل برقم ١٨٥٢
عمومياً و ٢٧٥ خصوصياً كتبت بخط النسخ وقد سقطت من آخرها ذهب بذهابها اسم الكاتب
وتاريخ
الصفحه ١٢٠ :
لقومي ولا محاب
لقرابتي ، هذا جبرئيل ، يخبرني : ان السعيد كل السعيد ، من أحب علياً عليهالسلام في
الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوآله كان في جمع من أصحابه فقال : أريكم آدم
في علمه ونوحا في فهمه وابراهيم في حكمته ، فلم يكن باسرع من
الصفحه ١٤٣ : ؟ قال : نعم أخدمتها خادماً فوطأتها فأولدتها
ووطأتها بعد ذلك ، فقال له علي : لأنت أجسر من الاسد ، جيئوني
الصفحه ٢١١ : مني
فدنا منه ، فتفل في عينيه ومسحهما بيده ، فقام علي بن أبي طالب عليهالسلام من بين يديه وكأنه لم يرمد
الصفحه ٢١٥ :
وقريش أهل عود وحجر
وللصاحب كافي الكفاة
:
من كمولانا علي
والوغى تحمي
الصفحه ٢١٩ : ، فقال
لا حاجة لى في الإمرة ، انظروا إلى من تختارون اكون معكم ، قال فاختلفوا إليه
أربعين ليلة ، فابوا
الصفحه ٢٥٥ :
الدابة بكثرة الركوب
: سجحت ، فتخلص عنه الشعر ، فنبت أبيض. يقال مر ممقر وهو أمر من المقر وهو الصبر
الصفحه ٢٥٨ :
بذي عرانين جميع القلب
عبل الذراعين شديد الصلب
فقال الاشتر :
رويد لا تجـزع من