الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام
، لقد فضحتنا فضيحة لا نغسل منها رؤوسنا أبداً ، فغضب الزبير من ذلك وصاح بفرسه
وحمل على أصحاب علي
الصفحه ٣٠٩ : ـ وكان يهوديا ـ فاستقرض منه ثلاثة اصوع من شعير.
٢٥١ ـ وفي حديث المزني عن ابن مهران
الباهلي : فانطلق
الصفحه ٣٨٦ : الارض كأنه قصد لحاجة وهو يستحيي ان يبديها لرسول الله فهو مطرق إلى
الارض حياء من رسول الله فقالت أم سلمة
الصفحه ٣٨٧ : : فداك أبي وامي ، والله ما يخفى
عليك من أمرى شيء ، أملك سيفي ودرعي وناضحي ، ما أملك شيئا غير هذا ، فقال
الصفحه ٣٩٢ : فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا ام سلمة فما بال علي لا يسألني
ذلك؟ قلت يمنعه من ذلك الحياء منك
الصفحه ٤٤ : الصادع بها محمد المحبو من الله بالرضا ،
وآله الدوحة البيضا ، واللعنة على أعدائهم ما طلعت شمس وقمر أضا
الصفحه ١٤٦ :
الحسن ، عن أبي ليلى
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: سيكون من بعدي فتنة ، فإذا كان ذلك
الصفحه ١٦٠ :
طعام ولم يشبع من
خبز البر ثلاثة أيام حتى قبضه الله عزوجل (١)
قال « رض » الحازر اللبن الحامض
الصفحه ١٨٠ : لعلي بن أبي طالب عليهالسلام : أما ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون
من موسى (١)
أخرج الشيخان هذا الحديث في
الصفحه ١٨٣ : بالمدائن : جاء سهيل بن عمرو إلى النبي فقال انه قد خرج
اليك ناس من ارقائنا ليس بهم الدين تعوذوا بك ، فارددهم
الصفحه ٢٠٢ :
المقضى عليه : يا أمير المؤمنين هذا يقضى بيننا؟ فوثب إليه عمر فأخذ بتلبيبه ثم
قال : ويحك ما تدري من هذا
الصفحه ٢١٠ : ابن اسحاق قال : وخرج عمرو بن
عبد ود فنادى : من يبارز؟ فقام علي فقال : انا لها يا نبي الله ، فقال : انه
الصفحه ٢٢٦ :
القى عدوي وأنا على بينة من ربي لما وعدني من النصر والظفر ، واني لعلي غير شبهة
من أمري ، ألا ان الموت لا
الصفحه ٢٢٩ : عليه علي فضربه ضربة على
وجهه فرمى بنصف رأسه ، وأنصرف علي يريد إلى أصحابه ، فصاح به صائح من ورائه والتفت
الصفحه ٢٣٠ : ، فأدخل محمد يده إلى عائشة فاحتضنها ، ثم قال : اصابك شيء؟ قالت لا
، ولكن من أنت ويحك فقد مسست مني ما لا