الصفحه ٣٨٠ :
فإذا فرغت منها ، فاذني بها ، فانطلق ففعل ما امر به ثم اتاه بقصعة فوضعها بين
يديه فطعن رسول الله في
الصفحه ٣٩٤ :
الله صلىاللهعليهوآله من القر حتى
إذا دفئت رجله قال لي : يا علي آتني بكوز من ماء فأتيته بكوز من ما
الصفحه ٢٢٥ : المهاجرين ودفعكما هذا الأمر
قبل ان تدخلا فيه أوسع لكما من خروجكما منه بعد إقراركما (٣)
وكتب إلى عائشة
الصفحه ٢٩٨ :
منه فان يك ذلك لسلطان بني أمية فقد ورثها عدى وتيم واظهرتم العارفة وقد وقع من
الامر ما قد ترى واكلت هذه
الصفحه ١٢٨ : ، فقالت : يارسول الله من هذا الذي بلغ من خطره ما أفتح له
الباب؟ فاتلقاه بمعاصمى وقد نزلت في آية في كتاب
الصفحه ١٩١ : علينا مع ابي الربيع الزهراني من البصرة ، حدثنا عبد المؤمن بن عباد
العبدي ، حدثنا يزيد بن معن ، عن عبد
الصفحه ١٩٧ : ،
حدثنى ضمرة ، عن ابن شوذب ، عن مطر الوراق ، عن شهر بن حوشب ، عن أبي هريرة قال :
من صام اليوم الثاني عشرة
الصفحه ٢٥٢ : ، وانقطعت دونه
الرقاب وفرع (٤)
الذروة العليا وبلغ الغاية القصوى فكرث من رام رتبته السعي ، وعناه الطلب « وانى
الصفحه ٣١٣ : عليهاالسلام إلى شيء من طحين كان عندها فخبزته قرص
ملة (١) وكان عندها
نحي (٢) فيه شيء من
سمن قليل فأدمت القرصة
الصفحه ٣٨٢ :
طالب مقيم الحجة ، فقال النبي صلىاللهعليهوآله
: يا صرصائيل منذ كم كتب هذا بين كتفيك؟ فقال : من قبل
الصفحه ٣٨٥ :
ابا بكر فما زلت
موفقاً ، قوموا بنا على بركة الله ويمنه.
قال سلمان الفارسي : فخرجوا من المسجد
الصفحه ٤١٠ :
فالويل ثم الويل ،
يا جابر بن عبد الله ـ سبعين مرة ـ من كثرت نعماء الله عنده ، كثرت حوائج
المخلوقين
الصفحه ٤١١ :
نعليه وحسر عن رأسه
وذراعيه وقال : يا جابر بن عبد الله ، اعطوا من دنياكم الفانية لآخرتكم الباقية
الصفحه ٤٧ :
، ورد كيدهم إلى نحورهم ، فخيب رجاءهم باخبار الرسول بالمؤامرة والمكيده فلم ير
النبي الاعظم بداً من مغادرة
الصفحه ٥١ : كان النبي واقفاً على ما بين الأوس والخزرج من المنازعات وما بين
المهاجرين والانصار من المنافسات ، وقد