الصفحه ٩٣ : بن قيس الكندي ، عن سلمان قال : سمعت النبي صلىاللهعليهوآله يقول : أول الناس وروداً على الحوض يوم
الصفحه ١٧٣ : .
__________________
(١) جرجرايا ، بفتح
الجيمين وتسكين الراء الاولى وفتح الثانية : بلد من اعمال النهروان الاسفل بين
واسط وبغداد من
الصفحه ١٧٨ : ؟ فقالوا :
سبحان الله من سب الله فقد اشرك ، فقال : أيكم الساب رسول الله؟ فقالوا : من سب
رسول الله فقد كفر
الصفحه ٢٠٧ : والمارقين وبيان ما جاء عن
النبي صلىاللهعليهوآله
في حيازته من الفضائل بذلك وهي أربعة فصول :
الفصل
الصفحه ٢١٦ :
بعد ما غاب سناها
أول الناس صلاة
جعل التقوى حلاها
الفصل الثاني
الصفحه ٣٥٤ :
بنخل من نخلها فصاحت
نخلة باخرى : هذا النبي المصطفى وعلي المرتضى ، ثم جزناها فصاحت ثانية بثالثة
الصفحه ٣٦٦ :
سعيد ، عن الاصبغ ، عن علي عليهالسلام
قال : قال لى النبي صلىاللهعليهوآله
: يا علي ان فيك مثلا من
الصفحه ٣٨٣ : يمينها وميكائيل عن
يسارها ، وسبعون الف ملك من ورائها يسبحون الله ويقدسونه حتى طلع الفجر (٢).
٣٦٣
الصفحه ٤٠٦ :
اوله وجرد بالجيم المكسورة وراء ساكنة ودال ، مدينة كانت قصبة بيهق من اعمال
نيسابور ـ مراصد الاطلاع ومعجم
الصفحه ٧٢ : الله عنه : ذكر
فضائل أمير المؤمنين أبي الحسن علي بن أبي طالب عليهالسلام
بل ذكر شيء منها ، إذ ذكر
الصفحه ٧٤ :
عبادة ولا يقبل الله
إيمان عبد إلا بولايته والبراءة من أعدائه (١).
٣ ـ وأنبأني أبو العلاء الحافظ
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثاني
في بيان نسبه من قبل أبيه واُمه
هو أبو الحسن علي بن أبي طالب [ واسم ابي
طالب ] عبد
الصفحه ١٠٠ : الامام الذي نرجوا بطاعته
يوم النشور من الرحمن غفراناً
اوضحت من ديننا ما كان
الصفحه ٢٥٩ :
وقتل الشامي (١) ، ثم خرج إليه الأجلح بن منصور الكندي
ـ وكان من أعلام العرب وفرسانها ـ فلما استقبله
الصفحه ٣١٧ : الارض ، فبايعنا
تحت الشجرة على الموت فما نكث الاجد بن قيس وكان منافقا ، وأولى الناس بهذه الآية
علي بن