الصفحه ٢٢٣ : أبي سفيان بن
العلا هذا ، عن بن أبي عتيق قال : قالت عائشة : إذا ذكرت يوم الجمل أخذت مني هاهنا
، وتشير
الصفحه ٢٢٨ :
فاعجبه ما رأى من فعاله فجعل يقول عليهالسلام
:
اطعن بها طعن أبيك تحمد
لا خير في
الصفحه ٢٣٦ :
ما ضر من كانت الانصار عيبته
أن لا يكون لهم من غيرهم عضد (٢)
٢٣٦ ـ وبهذا
الصفحه ٢٣٧ : ، اقتتل (١)
أمير المؤمنين علي عليهالسلام
فيما زعم أهل التواريخ قتالاً شديداً وقتل من عدوه ليلة الهرير ناس
الصفحه ٢٣٨ : عليهالسلام
قال : لله در ابن عباس انه لينظر إلى الغيب من ستر رقيق.
٢٣٩ ـ وبهذا الاسناد عن أحمد بن الحسين
الصفحه ٢٤٣ :
دنيا وذاك له دنيا وسلطان
فاخترت من طمعي دنيا على بصري
وما معي بالذي أختار
الصفحه ٢٥٧ :
بسيفي المصقول ضربا معجبا
أنا ابن خير مذحج مركبا
من خيرها نفسا واما وأبا
الصفحه ٢٦٢ : من الزحف مسبة
، وفيه الخزى والمذمة إلى يوم القيامة والوقوف محمدة والحمد أفضل من الذم ، اعاننا
الله
الصفحه ٢٦٩ : (١) الشفرتين أبيض كالملح
ودرعي من الحديد دلاص (٢)
ثم انصرف أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٧٠ : على الميسرة كذئب في غنم ،
فنكص الناس عنه وشد عليه رجل من أهل الشام فضربه ، وقابله الاشتر بحجفته ، وشد
الصفحه ٢٧٨ : عمرو : ولو عرفت عليا ما
أقحمت عليه وقال معاوية في ذلك :
ألا لله من هفوات عمرو
الصفحه ٢٨٥ : يمنعني من الانهزام إلا قول قيس حيث يقول :
أبت لي اسرتي وأبى بلائي
واخذي الحمد
الصفحه ٢٩٠ : ء ، وانهزم عرب اليمن وكان وقع الحديد
على الحديد أشد هولاً من الصواعق والجبال حين تنهدم وانكسفت الشمس وثار
الصفحه ٣٠٤ : ، فطلبوه فوجدوه منكباً على
وجهه في جدول من تلك الجداول ، فأخذوا برجله فجروه فأتوا به أمير المؤمنين رضي
الله
الصفحه ٣١٨ : منهن كانت أحب الي من حمر النعم : تزويجه فاطمة ، واعطاؤه
الراية يوم خيبر وآية النجوى (٢).
٢٦٤ ـ قوله