الصفحه ١٢٨ : ، فقالت : يارسول الله من هذا الذي بلغ من خطره ما أفتح له
الباب؟ فاتلقاه بمعاصمى وقد نزلت في آية في كتاب
الصفحه ٢٩٢ :
، واختار له من المسلمين أعوانا ، فكانوا في منازلهم عنده على قدر فضائلهم في
الاسلام ، كان افضلهم اسلاماً
الصفحه ٣٨٧ :
وسرورا ثم تبسم في
وجه علي عليهالسلام وقال له :
يا أبا الحسن فهل معك شيء أزوجك به؟ فقال له علي
الصفحه ٥١ : حالها ، التى لا
تنتج سوى التنازع والاشتباك مع أن في تنصيب القائد وتعيينه قطع لدابر الفرقة
خصوصاً بعد ما
الصفحه ٥٤ :
وأبيات الخطيب
ثانياً وإليك أبيات الخطيب :
هدى علم الدين المفخم شأنه
له في
الصفحه ٦٢ : الخوارزمي » صاحب كتاب « المغرب في تقريب
المعرب » المتوفى عام ٦١٠ من تلامذته ولكنهم قصروا القول في المقام وقد
الصفحه ٢١٤ :
قال ابن اسحاق : وسمع في ذلك اليوم ،
وهاجت ريح شديدة فسمع مناد ينادي ؛ يقول :
لا سيف إلا
الصفحه ٢٧٠ :
أدير رحى منصوبة في ثفالها
رؤوس غطاء الشعر فيها معصفر
وحمل الاشتر
الصفحه ٣١٦ :
يضحكون
على الارائك ينظرون » (١) قيل نزلت في أبي جهل والوليد بن
المغيرة والعاص بن وائل وغيرهم من
الصفحه ٣٤٨ :
اسماء بنت عميس : ان
النبي صلىاللهعليهوآله صلى الظهر
بالصهباء (١)
ثم ارسل علياً في حاجة فرجع
الصفحه ٤٧ :
على إنهاء حياته
وإطفاء نوره بقتله في داره غيلة ، لكن الله سبحانه حال بينهم وبين أمنيتهم الخبيثة
الصفحه ٥٦ : محمد موفق الدين خطيب خوارزم
مولده في حدود سنة أربع وثمانين وأربعمائة وكان اديباً وفاضلاً له معرفة تامة
الصفحه ٥٧ :
محمد البكري المكي
الحنفي فروعاً والاشعري أصولاً المعروف بأخطب إلى أن قال تخرج به عالم في الآداب
من
الصفحه ١٣٨ :
٩٨ ـ وبهذا الاسناد عن أبي سعد السمان
هذا ، أخبرنا أبو عبد الله الحسن بن يحيى بن الحسين القاضي ـ في
الصفحه ٢٥٦ :
قال وخرج الاشعث والاشتر في اثنى عشر
الفاً ، فلم يزالوا يتقدمون ، وقال هاشم بن الحرث :
يا