الصفحه ١٣١ : المسيب قال : ما كان في أصحاب النبي صلى الله عليه
__________________
(١) تاريخ مدينة
دمشق ترجمة
الصفحه ١٣٤ : ، وللناس سدس ، ولقد
شاركنا في سدسنا حتى هو أعلم به منا (١).
٩٠ ـ وأنبأني الإمام الحافظ صدر الحفاظ
أبو
الصفحه ١٤٥ :
الفصل الثامن
في بيان ان الحق معه وانه مع الحق
١٠٧ ـ أخبرنا الشيخ الصالح العالم
الاوحد أبو
الصفحه ١٤٦ : وادياً وسلك الناس
وادياً غيره ، فاسلك مع علي ودع الناس ، انه لن يدليك في ردى ولن يخرجك من الهدى ،
يا عمار
الصفحه ١٤٧ :
الفصل التاسع
في بيان أنه أفضل الأصحاب
١١١ ـ أنبأني مهذب الائمة أبو المظفر
عبد الملك بن علي بن
الصفحه ١٤٨ : ، عن السندي ، عن أنس
__________________
(١) مستدرك الصحيحين
٣ / ٣٢ التفسير الكبير ٣٢ / ٣١ في تفسير
الصفحه ١٥٢ : أولكم ايماناً معي وأوفاكم بعهد الله تعالى وأقومكم بامر الله وأعدلكم
في الرعية واقسمكم بالسوية واعظمكم
الصفحه ١٦٠ : جداً ،
وفي المثل عدى القارص فحزر (٢)
أي جاوز القارص حده ، فحذف المفعول يضرب في تفاقم الأمر لأن القارص
الصفحه ١٧٧ : ولم يبدوا هناك التعاميا
إلهـك مولانا وأنت ولينا
ولا تجدن في الخلق للأمر
الصفحه ١٨٣ : المؤمنين
وسيد المسلمين وعيبة علمي ، وبابي الذي اوتى منه ، أخي في الدنيا ، وخدني في
الآخرة ، ومعي في السنام
الصفحه ١٨٨ : صلىاللهعليهوآله
يقول : نعم ، فدخلت وعلي معرض وجهه حتى دخلت وخرج ، فاخذني النبي صلىاللهعليهوآله في حجره
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوآله
: أتاني جبرئيل وقد نشر جناحيه ، فإذا في احدهما مكتوب لا إله إلا الله [ محمد
النبي ] ومكتوب على
الصفحه ١٩٦ : زيد بن جدعان ، عن عدي بن ثابت ، عن البراء قال : اقبلنا مع رسول الله صلىاللهعليهوآله في حجته حتى
الصفحه ٢٠١ : أقبلوا حتى بركوا بين يديه ، وقالوا أقلنا أقالك الله يا أبا القاسم ، قال
أقلتكم وصالحوه على الفي حلة
الصفحه ٢٠٢ : : نازع عمر بن الخطاب رجل في
مسألة ، فقال له عمر : بينى وبينك هذا الجالس ، واومى إلى علي عليهالسلام