الصفحه ٢٣٠ : ، وتعرضت للقتل ، ثم
ادخلها البصرة وانزلها في دار عبد الله بن خلف الخزاعي(١).
قال رضي الله عنه : ومن كلام
الصفحه ٢٣٢ : ام سلمة : ان رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال لعمار : تقتلك الفئة الباغية (٢)
أخرجه مسلم في الصحيح
الصفحه ٢٣٦ : : ابن سعد في الطبقات ٣ / ٢٥٨ و ٢٥٩ ـ الحاكم في المستدرك ٢ / ١٤٨
ـ أحمد في المسند ٦ / ٢٨٩.
(٣) وقعة
الصفحه ٢٣٧ : أحمد بن الحسين
هذا ، أخبرني الحاكم أبو عبد الله الحافظ في التاريخ ، قال : سمعت أبا عثمان سعيد
بن نصر
الصفحه ٢٤٧ :
مظلوماً في حرم رسول الله صلىاللهعليهوآله
وعند صاحبك قتلة عثمان ، اغراهم به حتى قتلوه ، فهم انصاره ويده
الصفحه ٢٤٩ : اخرى ، وبعث بجماعة من الانصاريين
وغيرهم إلى معاوية ليحتجوا عليه فأتوه وكلموه وبالغوا في ذلك وقالوا : يا
الصفحه ٢٥٧ :
اشتر لا ذعلا ولا جبانا (٥)
__________________
(١) رهقه : دنا منه.
(٢) في وقعة صفين / لنصر
بن
الصفحه ٢٦٥ :
فظن حريث أن عمرا نصيحـه
وقد يدرك الإنسان ما قد يحاذر (١)
وروى أن الاشتر خرج في
الصفحه ٢٦٧ : وهو من فرسان علي عليهالسلام المشهورين المذكورين بسيفه في ذلك
اليوم حتى قتل احد عشر رجلاً وخرج من أهل
الصفحه ٢٦٩ : إلي ولا إليك فأنا احمل على الميمنة وتحمل على
الميسرة ، وكان في ميمنة معاوية نحو من عشرة آلاف فارس
الصفحه ٢٧٥ : في سلب عمار وفي قتله ، فأتيا عبد الله بن عمرو بن العاص يتحاكمان
إليه ، فقال : ويحكما اخرجا عنى فان
الصفحه ٢٧٦ : كان الاشتر شجاعا لكن عليا لا نظير له في شجاعته وصولته وقوته ، قال معاوية :
مامنا احد إلا وقد قتل علي
الصفحه ٢٨٧ :
انه في دجى الحنادس نور
قال رضي الله عنه يقال كدمه : عضه بادنى
الفم ، وحمار مكدم : معضض
الصفحه ٢٨٩ : منهم أحد عشر رجلا ، ثم انصرف
وكأنه مصاب فقال له أخوه : كم مرة تخاطر بنفسك وبروحك وقد قيل في المثل
الصفحه ٣١٤ : عليهاالسلام بالقدر بما
فيه فكبتها في حضن المرأة ، فخرجت المرأة تطعم الصبي اليتيم مما في حضنها ، فلم
تجز بعيداً