الصفحه ٣٤٩ : القربة ثم
أتى بئرا بعيدة القعر مظلمة فانحدر فيها ، فأوحى لله إلى جبرئيل وميكائيل واسرافيل
تأهبوا (٢)
لنصر
الصفحه ٣٥١ : يوم القيامة ، فيه أكواب كعدد النجوم ، وسعة حوضي ما
بين الجابية إلى صنعاء (٥).
٣٠٩ ـ وأخبرني شهردار
الصفحه ٣٥٥ : ، ثم أنتم تريدون أن تبايعوا عثمان إذا لا أسمع ولا اطيع ، ان عمر جعلني في
خمس نفر أنا سادسهم ، لأيم الله
الصفحه ٣٥٨ : : يا علي
مثلك في امتي ، مثل المسيح عيسى بن مريم ، افترق قومه ثلاث فرق : فرقة مؤمنون وهم
الحواريون
الصفحه ٣٦٤ :
فغدا عليه علي بن
أبي طالب عليهالسلام الغداة وكان
يحب ان لا يسبقه إليه احد ، فدخل وإذا النبي في
الصفحه ٣٦٩ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : ان الله عزوجل جعل ذرية كل نبي في
صلبه وجعل ذريتي في صلب علي
الصفحه ٣٨٢ : ء البغدادي في طريق مكة ، عن أحمد بن عليل عن ابن داود بن عبد الله الانصاري
، عن موسى بن على القرشي ، عن قنبر
الصفحه ٣٨٥ :
فالتمسوا علياً في منزله فلم يجدوه وكان ينضح ببعير كان له الماء على نخل رجل من
الانصار باجرة فانطلقوا نحوه
الصفحه ٣٩٢ :
فهنأها الله بذلك
وجمع بيننا وبينها في درجات جنته ورحمته ورضوانه يا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤١٢ :
وآثارهم عافية واستبدلوا بالقصورة المشيدة والسرر [ المنضدة ] والنمارق الممهدة ،
الصخور والاحجار المسندة في
الصفحه ٥٨ : خوارزم والمرمى واحد ومن عبر عنه بصيغة التفضيل يريد
تبجيله ويعرب من تضلعه في إنشاء الخطب.
هـ ـ مشايخه في
الصفحه ٧٣ : أحمد بن محمد المخلدي (٣)
في كتابه عن الحسين بن اسحاق ، عن محمد بن زكريا ، عن جعفر بن محمد بن عماد ، عن
الصفحه ٧٧ :
الفصل الثالث والعشرون في بيان ان النظر
إليه وذكره عبادة.
الفصل الرابع العشرون في بيان شيء من
الصفحه ٨٠ : أحبك حف بالأمن والايمان
؛ ومن أبغضك أماته الله ميتة جاهلية ، وحوسب بعمله في الإسلام (٢).
٨ ـ وأخبرني
الصفحه ٨٣ : الاسنة في سماء القترة ، المسمى نفسه يوم الغبرة بحيدرة ، خواض الغمرات ، حمال
الألوية والرايات ، مميت