الصفحه ٢٥٨ :
وضرب الشامي وقتله ثم خرج إليه رياح بن
عبيدة الغساني وهو يقول :
اني زعيم مالك بضرب
الصفحه ٢٧٢ : تجد فرصة عليه؟ فقال : فيه شجاعة ثم ضربه
بعد ذلك العباس فرمى برأسه ووقف مكانه ، فبرز إليه أخوه حمزة
الصفحه ٢٨٣ : الله اختلفت
امته ثم اجتمعت فلبثت بذلك ما شاء ، ثم يمر رجل من أمته بشاطئ هذا الفرات يأمر
بالمعروف وينهى
الصفحه ٢٨٧ : : وقتل من عك ثمانمائة وسبعون وقيل
: ثمان مائة وثمانون رجلاً قال سعيد بن القيس الهمداني وهو رئيسهم
الصفحه ٢٩٠ :
ثم تقدم وانتظر الناس حملته ومعه الاشتر ومحمد وغيرهما ، وزحف الناس بعضهم إلى بعض
وارتموا بالنبل حتى
الصفحه ٣٣١ : سلام فرد علي السلام
بأحسن مرد ، ثم اخذ بيدى مكرماً حتى أجلسني إلى جانبه ؛ فلما نظر إليّ قال لي :
والله
الصفحه ٣٣٤ :
هذان الحديثان كانا
في يدك؟ قلت : لا ، يا أمير المؤمنين ، فقال هؤلاء من دخائر الحديث وجوهره ، ثم
الصفحه ٣٤٢ : اجل رزيته واعظم مصيبته ، فالمؤمنون فيه
طراً مصيبتهم واحدة.
ثم قال علي : ناشدتكم الله تعالى هل
الصفحه ٣٤٨ :
اسماء بنت عميس : ان
النبي صلىاللهعليهوآله صلى الظهر
بالصهباء (١)
ثم ارسل علياً في حاجة فرجع
الصفحه ٣٧٤ : أخا كنانة من احب الناس اليك؟ فبكى أبو الطفيل ثم قال : ذاك
امام الأمة وقائدها واشجعها قلبا ، واشرفها
الصفحه ٣٨٧ :
وسرورا ثم تبسم في
وجه علي عليهالسلام وقال له :
يا أبا الحسن فهل معك شيء أزوجك به؟ فقال له علي
الصفحه ٥٦ :
ومات سنة ثمان وستين
وخمسمائة » (١).
٧ ـ وقال محمد بن عبد الحي اللكنوي
الهندي :
« أحمد بن
الصفحه ١١٥ :
الصبح ، ثم التفت الينا فقال : معاشر اصحابي رأيت البارحة عمي حمزة بن عبد المطلب
واخي جعفر بن أبي طالب
الصفحه ١١٦ :
قال : فإن علياً
منهم ، ثم ذكر ذلك في اليوم الثاني مثل ما قال في اليوم الاول ، فقلنا : من هم
يارسول
الصفحه ١٢٧ :
» (١)
بكى حتى ارتفع نحيبه ، ثم رفع رأسه إلى السماء وقال : يا زر أمن علي دعائي ، ثم
قال : اللهم اني أسألك