الصفحه ١٥٩ : أبو نعيم : وسمعت سفيان يقول : إذا جاءك عن علي عليهالسلام شيء اثبت لك فخذ به ، ما بنى لبنة على
لبنة
الصفحه ١٦٠ :
طعام ولم يشبع من
خبز البر ثلاثة أيام حتى قبضه الله عزوجل (١)
قال « رض » الحازر اللبن الحامض
الصفحه ٢٣٣ : لبنة لبنة ، وعمار لبنتين لبنتين ، فرآه
النبي صلىاللهعليهوآله فجعل ينفض
التراب عن رأس عمار ويقول
الصفحه ٢٣٨ : عمار ، فقال
عمار : حدثنى خليلي : ان آخر زادك من الدنيا ضيحة لبن ، قال فبينا نحن وقوف إذ سطع
الغبار
الصفحه ٨٣ : قعبان من لبن
شيبا بماء فعادا بعد أبوالا
راقع مدرعته والدنيا بأسرها قائمة بين
الصفحه ١٦٧ : إلا رجل هو مني وأنا منه ، قال ابن عباس
وقال النبي صلىاللهعليهوآله لبني عمه :
أيكم يواليني في
الصفحه ١٩٢ : اللبن من الضرع : خرج مسموعا صورته ـ المعجم الوسيط.
(٢) أجابها [ خ ل ].
(٣) في [ ر ] : ثم
دعا عمار
الصفحه ٢٢٢ : لبن فأكل الزبير وشرب ، ثم قام فصلى واخذ
مضجعه ، فلما علم ابن جرموز أن الزبير قد نام ، وثب إليه فضربه
الصفحه ٢٣٩ :
فكان آخر العهد منه (١).
قال « رضي الله عنه » : الضيح والضياح :
اللبن الرقيق.
وروى ان أمير
الصفحه ٢٤٤ :
واياهم على كتاب الله فاما تلك التي تريدها فهى خدعة الصبي على اللبن ، ولعمري لئن
نظرت بعقلك دون هواك
الصفحه ٢٥٢ : المهاد ليلة الخطار ، والمستودع للأسرار ساعة الوداع ، إذ حجبوا :
هذى المكارم ؛ لا قعبان من لبن
الصفحه ٢٥٤ : وتعففى أي كلى الجميل واشربي العفافة أي بقية اللبن في
الضرع ، ويقال : خذ الجميل واعطني الجمالة ـ أي
الصفحه ٢٥٥ : : قته ، فاقتات من القوت ، كما يقال رزقته فارتزق واستقاته : سأله
القوت. والجبنة : عامة الشجر واللبن
الصفحه ٢٧٤ : شربه وقال : ان النبي صلىاللهعليهوآله
قال لي : آخر زادك من الدنيا ضياح من لبن (١)
وتقتلك الفئة
الصفحه ٢٨٠ : تهجيناً إذا نسبه إلى الهجينة ،
ولبن هجين : ليس بصريح ، وفي زناده هجنة : إذا كان احد الزندين واريا والآخر