الصفحه ٢٤٠ : .
ويحك يا معاوية ، أما علمت أن أبا حسن
بذل نفسه بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبات على فراشه وهو
الصفحه ٢٤٢ : دهري وجوه البوائق
أأخدعه والخدع فيه سجية
أم اعطيه من نفسي نصيحة وامق
الصفحه ٢٥٤ : ، وكفت الرعاة
مواشيهم ، والارض تكفت أهلها ، احياء وامواتاً.
الا كظام جمع كظم وهو مجرى النفس. يقال
الصفحه ٢٥٦ : ، وعندي اداوة ماء امنعه لنفسي ولكني أوثره على نفسي ،
____________
(١) الحرب العوان :
التي حورب فيها
الصفحه ٢٦٠ :
: الذي يبيع نفسه ولذلك سمى الخوارج « شراة » لأنهم زعموا أنهم باعوا انفسهم لله
بالجنة.
(٢) كذا في الاصل
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوآله
فقال له الاحمر : من أنت فاني لا أقاتل إلا اشجعكم ، فعرفه شقران نفسه فحمل عليه
الاحمر فضربه فقتله
الصفحه ٢٦٨ : من أنت؟ فعرفه نفسه فقال : كفو كريم
وتكافحا فسبقه كريب فقتله ونادى : ليبرز الي أشجعكم أو علي ، فبرز
الصفحه ٢٧٦ :
فأخطا نفسه الاجل القريب
سوى عمرو وقته خصيتاه
نجا ولقلبه منها وجيب
الصفحه ٢٧٧ : نفسك؟
فقال عمرو لمعاوية : يا أبا عبد الرحمان من يتعرض لبلاء نفسه لا طاقة لي بعلي ولا
لك ولا للوليد ولا
الصفحه ٢٩١ : يجهل
قدره ويعدو طوره ولا يشقي نفسه بالتماس ما ليس له ولا هو أهله وان اولى الناس بهذا
الامر قديما وحديثا
الصفحه ٢٩٦ : كتابه إلى معاوية وأتاه أبو
مسلم بالحجج ، قال معاوية : لست انكر كل ما قال في فضائل نفسه وأهل بيته غير انه
الصفحه ٢٩٨ : الكتاب إلى ابن عباس ،
استضحك ثم قال : حتى متى يخطب إلى عقلي وحتى متى احجم (٢) على ما في نفسي. فكتب إليه
الصفحه ٣٠٢ : كانوا مؤمنين ما حل لنا قتالهم وسباهم؟ فقلت : وماذا الثالثة؟
قالوا انه محا نفسه من أمير المؤمنين فان لم
الصفحه ٣٠٦ : نفسي ومهجتي
وكل بطيء في الهدى ومسارع
ايذهب مدحيك والمحبر ضائعاً
الصفحه ٣٢٢ :
وأسره في نفسه إسرارا
من كان بات على فراش محمد
ومحمد يسرى يؤمّ الغارا