الصفحه ١٢٩ : ببقيع الغرقد (١)
فقال : والذي نفسي بيده ، إن فيكم رجلاً يقاتل الناس من بعدي على تأويل القرآن كما
قاتلت
الصفحه ١٤٣ : ء ثلاثة : رجل بالشام يعني نفسه ، ورجل بالكوفة يعني عبد الله بن
مسعود ، ورجل بالمدينة يعني علياً
الصفحه ١٥٠ : في المسجد ما يحل لي ، الا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى
إلا النبوة ، والذي نفسي بيده ، انك
الصفحه ١٥٢ : إلى الكعبة
فضربها بيده ثم قال : والذي نفسي بيده ان هذا وشيعته هم الفائزون يوم القيامة ، ثم
قال : انه
الصفحه ١٥٩ : الكوفي انظر الجرح والتعديل لابن ابي حاتم وميزان الاعتدال.
(٤) يظهر من نفس
الرواية انه كان من خصيصي
الصفحه ١٦٦ :
الفصل الثاني عشر
في بيان تورطه المهالك في الله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله
وشرى نفسه
الصفحه ١٦٧ : » (٢).
قال ابن عباس : وشرى نفسه فلبس ثوب
النبي صلىاللهعليهوآله ثم نام
مكانه ، قال : وكان المشركون يرمون
الصفحه ١٧٧ : مثل نفسي ـ فليضربن اعناقكم وليسبين ذراريكم وليأخذن
اموالكم ، فقال عمر بن الخطاب : فوالله ما تمنيت
الصفحه ١٩٥ : ـ
وكان من أصحاب الحديبية ـ قال : خرجنا مع علي إلى اليمن فجفاني في سفره ذلك ، حتى
وجدت في نفسي ، فلما قدمت
الصفحه ١٩٦ :
من أنفسهم؟ قالوا بلى ، قال : الست أولى بكل مؤمن من نفسه؟ قالوا بلى ، قال : فهذا
ولي من أنا وليه
الصفحه ٢٠١ : ونفسه وهذه نساؤنا
لفاطمة ، قال فجعلوا يستترون بالأساطين ويستتر بعضهم ببعض ، تخوفا أن يبدأهم بالملاعنة
ثم
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوآله بعثه ببراءة إلى أهل مكة : لا يحج
العام مشرك ، ولا يطوف بالبيت عريان ، ولا يدخل الجنة إلا نفس
الصفحه ٢١٣ : ترسه
من يده فتناول علي باب الحصن فترس به عن نفسه ، فلم يزل في يده وهو يقاتل حتى فتح
الله عليه ، ثم
الصفحه ٢١٨ :
أبي طالب عليهالسلام ، قالت وفقت والذي نفس ام سلمة بيده
لسمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول
الصفحه ٢٢٦ : يفوته المقيم ولا يعجزه الهارب ، ومن لم يقتل يمت ، وان
أفضل الموت القتل ، والذي نفس على بيده لألف ضربة