الصفحه ٨٠ :
ان لم يقبلوا هذه
الرواية منا فانه لا خلاف بينهم في ان العباس هو الذي زوجها من عمر ، وقد قيل لمن
الصفحه ٧ : الفعل منه
فعلا فظيعا وظلما عظيما؟ وتعديا بينا من اين له ان يجاهد قوما على ان منعوه مما
كانوا يدفعونه الى
الصفحه ١٢ : قال واخبرني لو ان رجلين احتكما اليك اليك في شئ في يد احدهما
دون الاخر أكنت تخرجه من يده دون ان يثبت
الصفحه ٢٨ :
ومنهم من روى ذلك
برفع الصوت ، وكان هذا الاختلاف منهم من اوضح الدلالة على تخرصهم في اخبارهم ، ثم
الصفحه ٣٠ :
ذكرناه في العشر ونصف لاعشر من الاصناف الاربعة ثم ساوى بالاعطاء بين الاصناف
الثمانية التي اوجبها الله
الصفحه ٤١ : الذي قد اجمعوا انه بدعه فهو غير مطلق فالمرأة تخرج
من بيت زوجها وهي غير مطلقة فيتزوجها رجل آخر وهي غير
الصفحه ٤٩ : الكلالة.
(فصل فيما ابعدعه
الثالث منهم)
(منها) انه استبد بهذه الاقوال التي
تؤخذ من الناس ظلما واعتدا
الصفحه ٦١ :
عثمان في عقيب خروجه
ال يعامله بمصر يأمره بقتل محمد بن ابي بكر إذا صار إليه ودفع الكتاب الى عبد من
الصفحه ٣٥ :
جميعا يقرون انها
بدعة ثم يزعمون ان بدعتها بدعة حسنة فقيل لهم أتقولون انها أحسن من سنة رسول الله
الصفحه ٤٦ : ذلك كذلك لم نكن متوارثين كما اننا ننكح فيهم ولا
ينكحون فينا ، ثم قال عليه السلام ويمنع المسلم من
الصفحه ٥٦ :
قال ما اقلت الغبراء
ولا اظلت الخضراء على ذي لهجة اصدق من ابي ذر (وانه قال) ان الله جل اسمه اوحي
الصفحه ٥٩ :
صلوات الله عليه ما
الئن مكنت منه يوما لاقتلنه فلما رجع الامر إليه عليه السلام هرب عبيد الله بن عمر
الصفحه ١٥ :
على بعض ، ولا محيص لذي نظر وتحصيل من هذا الحال فان زعم جاهل ان رسول الله (ص) جعل
ذلك في حياته لعلي
الصفحه ٢٩ :
وفريضة الصيام في شهر رمضان لافطارهم في ذلك الوقت والله يقول في كتابه (ثم أتمو
الصيام الى الليل) فكل من
الصفحه ٦٦ :
ببيت من قريش فداء
صاحبهم المأسور في ايدي اصحاب رسول الله (ص) وبعثت زينب قلادتها في فداء زوجها ابي