الصفحه ١٠ : هذا الاخبار من الله في شئ من الكذب والباطل على غفلة أو تعمد فقد كذب الله
ومن كذب الله فقد كفر بغير
الصفحه ٤٥ :
صلى الله عليه واله
وسلم بين المؤمنين في حال من الاحوال بوجه من الوجوه وسبب من الاسباب ، فيمزهم عمر
الصفحه ٤٧ :
منه اكثر نصيبا مفروضا) ثم قال (واولوا الارحام بعضهم اولى ببعض في كتاب الله) فدخل
في ذلك الرجال والنسا
الصفحه ٥٤ :
افترق الناس يمينا وشمالا فانظروا الفرقة؟ التي هو فيها فاتبعوها فانه يدور مع
الحق حيث ما دار (١)
فليس
الصفحه ٧٦ :
لابائهم
هو اقسط عند الله فان لم تعلموا آباءهم فاخوانكم في الدين ومواليكم وليس عليكم
جناح فيما
الصفحه ٨١ :
فلم يأنف من ذلك ولا
تعاظم ولا تكبر فيه وقد زوج رسول الله «ص» ابنته سيدة نساء العالمين فلم يأنف ولم
الصفحه ١٢ :
وان الله عز وجل يقول
(ان الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا الاخرة واعد لهم عذابا مهينا
الصفحه ٢٧ : وهو قول لا اله الا الله فانه في الاذان مرتين وفي الاقامة مرة واحدة فجعل
الاقامة فرادى كلها الا ما زاده
الصفحه ٣٣ :
في تلك الحالة
مستأجرين للاذان والصلاة فاذانهم وصلاتهم بالاجرة التي أخذوها على ذلك كله فصاروا
في
الصفحه ٦٠ : بدعته هذه منذ ذلك الى
يومنا هذا ، وزعم انه فعل ذلك اشفاقا منه على نفسه في خروجه الى المسجد في ذلك
خوفا
الصفحه ٦٧ : رسول الله ثم قال يا محمد ان قريشا إذا علمت باسلامي قالت انما اسلمت طمعا في
مالهم عندي افتأذن لي بالرجوع
الصفحه ٧٥ :
ان العرب في الجاهلية
إذا كان لاحد عبد فاراد ان ينسبه ويلحقه بنسبه فعل ذلك وجاز عندهم وقد وجدنا ذلك
الصفحه ٥ :
إذ كان لا يجوز لاحد في النظر والتميز ان يدعي خلافة رسول الله (ص) الا لمن
استخلفه الرسول (ص) من بعده
الصفحه ٦ :
بما لا يأمرك الله به
ولا رسوله فسماهم أهل الردة وبعث إليهم خالد بن الوليد في جيش فقتل مقاتلهم وسبى
الصفحه ٣٢ : ويشتغل سائر الناس في معايشهم
واسواقهم وتجاراتهم وصنائعهم فليس كل مسلم يمكنه الجهاد فرغب كبراؤهم ورؤسائهم