الصفحه ٧٥ :
ان العرب في الجاهلية
إذا كان لاحد عبد فاراد ان ينسبه ويلحقه بنسبه فعل ذلك وجاز عندهم وقد وجدنا ذلك
الصفحه ٢ : الضلال فيهم قد عم والفساد منهم قد شمل نظرت في ابتداء
ذلك ممن تشعب والى من ينتسب من المتسولين على احكام
الصفحه ٥ :
إذ كان لا يجوز لاحد في النظر والتميز ان يدعي خلافة رسول الله (ص) الا لمن
استخلفه الرسول (ص) من بعده
الصفحه ٦ :
بما لا يأمرك الله به
ولا رسوله فسماهم أهل الردة وبعث إليهم خالد بن الوليد في جيش فقتل مقاتلهم وسبى
الصفحه ٢٠ :
الاول منهم إذا كان
هو سنه لمن اقتدى به من بعده فيه وذلك محقق بقول رسول الله صلى عليه وآله وسلم (من
الصفحه ٣١ :
عليه والزكاة المفروضة باقية عليهم في اموالهم لا تحل لهم اموالهم حتى يخرجوا منها
ما اوجبه الله عليهم
الصفحه ٣٢ : ويشتغل سائر الناس في معايشهم
واسواقهم وتجاراتهم وصنائعهم فليس كل مسلم يمكنه الجهاد فرغب كبراؤهم ورؤسائهم
الصفحه ٣٧ :
وقد اجمعوا جميعا في
رواياتهم ان رسول الله (ص) لما حج حجة الوداع قال للناس بعد أن طافوا وسعوا ايها
الصفحه ٤٤ : الصلاة والسلام (من
ملك ذا رحم فهو حر) وصرن امهات أو. ده بذلك طاهرات طيبات في تزويجهن لعبده وغير
تزويجهن
الصفحه ٦٨ : كافرا جاز بعد ذلك ان ينقل رجلا مؤمنا من بعد ايمانه الى الكفر فيصير بعد ان
كان مؤمنا كافرا. وكذلك يجب في
الصفحه ٧٧ : عظيم
إذ ذاك ولم يمنع شرع من العقد لهما فيمتنع رسول الله (ص) من اجله ، وقال رحمه الله
في (اجوبة المسائل
الصفحه ٧٨ :
لما رواه مشايخنا عامة في تزويجه منها وذلك في الخبر ان عمر بعث العباس بن عبد
المطلب الى امير المؤمنين
الصفحه ٨٠ :
ان لم يقبلوا هذه
الرواية منا فانه لا خلاف بينهم في ان العباس هو الذي زوجها من عمر ، وقد قيل لمن
الصفحه ١ : إليه في الصلاة على سيد المرسلين
، محمد خاتم النبيين واله الطاهرين
(اما بعد) فاني لما تأملت ما عليه
الصفحه ٨ :
قد ارادت البيعة فلما
جرى الامر في بيعة ابي بكر على ما جرى امتنع سعد ابن عبادة من البيعة فمات أبو