الصفحه ٧٦ : أولي الأحلام والأبصار ،
كالشمس في رابعة النهار.
فصل : إذ من
العجائب الآيات القائدة الى الحق ، أن
الصفحه ٩٥ : الله عليها ، رد فدك وهو من الوقائع التي
تورب العجب العجاب فتحير عقول أولي الألباب.
وقال العلامة
سبط
الصفحه ١٢١ : : ماهذا فقلت
طعام أتيتك به لأنك تقضي في حاجات الناس أول النهار ، فأحببت إذا رجعت أن ترجع
طعام فتصيب منه
الصفحه ٢٩ :
جاء إنه يقع في
١٦ مجلدا ضخما كلها من طرق العامة ، مع ذكر أسانيدها ومصادرها بصورة وافية مع
ترجمة
الصفحه ٣٤ : ارباب الكتب المؤلفة في الفنون
والعلوم من التفسير والحديث الفقه والأصول والكلام والعربية وغيرها ، لا سيما
الصفحه ١٦١ :
من رأى ، فشكر ذلك وقبله.
الى أن قال أبن
خلكان : وتوفي بمكة وهو قاض عليها ليلة الأحد لسبع وقيل
الصفحه ١٣ : الذين حفظوا التراث
الاسلامي والسنة النبوية .. وخالطت اثاره من النثر والنظم حياة الأمة .. وكانت
كالنقش
الصفحه ٢٨ : ودلالة.
وقد طبعت
المجلدات هذه للمرة الأولى في الهند (١) وفي إيران للمرة الثانية ، وكذا حديث الثقلين في
الصفحه ١٦٣ : باطل بوجوه : الأول : إن كون أم كلثوم (س) عند عمر وقد سبق بيان بطلانه
وفساده بحجج مبنية ، فثبت إن هذا
الصفحه ١٦٤ : جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب فتوفى عنها (١).
فهذا أختلاف
بين وتناقض واضح يسقط معه كلام كل واحد من
الصفحه ١٦٩ : الداعي الى النار من ارتكاب العار
، واحتقاب الشنار ، ما يسوقه الى جهنم ، ويدخله في أسفل درك من دار البوار
الصفحه ١٧٣ : : وقدم زيد قبل أمه مما يلي (١) ، فنقف على بطلانه ونستيقن واضح أنه بما نذكره مفصلا في
باب مستقل من هذا
الصفحه ١٠٢ : والله لو كتبت نفسك كنت لها أهلا ، فدخل عليه طلحة
بن عبد الله فقال : أنا رسول من ورائي اليك يقولون : قد
الصفحه ١٣١ : بنت علي بن أبي طالب ، فقالت
ام كلثوم : إني لأستحي من أسماء بنت عميس ، إن أبيهما ماتا عندي وإني لأتخوف
الصفحه ١٦٥ : وقت واحد ، وصلى عليهما ابن عمر قدمه حسن بن علي ، وكانت فيهما سنتان فيما
ذكرو ولم يورث واحد منهما من