الصفحه ٣٢ : لا نظير له ، وكنزا هو الملجأ إذا
نزل المعضلة وإماما في الكلام والإمامة ، وفقيها للعصر معنى ولفظا
الصفحه ٣٣ : وأسناها هو العلم الذي يتضائل عنده رأس كل عز
وفخر ، ويتطأطأ عند عظمته تليع عنق الدهر ، ويضمحل في حذائه كل
الصفحه ٤٩ :
الخير القزويني الحاكمي (١).
وقال المحب
الطبري : في ذخائر العقبى ، وعن أنس رضى الله عنه قال : جا
الصفحه ٥١ :
لعلي : أدخل بأهلك بسم الله والبركة (١).
وقال إبن حجر
أيضا (٢) في الصواعق ، في
هذا الباب تحت ذكر
الصفحه ٧١ :
وأما أولاد
بنات غيره فلا يجري فيهم مع جدهم لأمهم هذه الأحكام ، نعم يستوي الجد للأب والأم
في
الصفحه ٧٥ :
والحسينية فكيف يمكن أن يجتري ذو فهم ودين على أن يجعل عمر بن الخطاب وهو
بعيد عن الرسول (ص) في النسب
الصفحه ٧٦ : أولي الأحلام والأبصار ،
كالشمس في رابعة النهار.
فصل : إذ من
العجائب الآيات القائدة الى الحق ، أن
الصفحه ٧٩ : والحال ان كل ماروى في هذا الباب اعني تزويج علي (ع) ابنته بعمر من أبين
البهت والكذاب ، وان ادعى أحد من
الصفحه ٨٧ : أبو بكر يبكي ، حتى كادت
نفسه ان تزهق ، وهي تقول : والله لأدعون الله عليك في كل صلاه أصليها ، ثم خرج
الصفحه ٨٩ :
وقال بكر
الجوهري ايضا في كتاب السقيفة ، على ما نقل عنه ، لما بويع لأبي بكر كان الزبير
والمقداد
الصفحه ١٢١ :
أيضا في المبسوط : وعن عمر (رض) أنه أتى بنبيذ الزبيب فدعا بماء وصبه عليه وشرب ، وقال
: أن لنبيذ زبيب
الصفحه ١٢٩ : ذكري
فيها ، قال : فدمعت عينا زياد وأحمر وجهه وقال : يا أمير المؤمنين ، أما أن أحق
ماحق القوم فليس عندي
الصفحه ١٣٥ :
عهد معاوية يتحقق ما ذكره هذا الرجل بنفسه ـ أعني ابن سعد في كتابه هذا
أعني الطبقات ـ قال : إبن سعد
الصفحه ١٥١ :
ليس ينظر الواقدي في كتاب إلا يبين فيه أمره ، روى في فتح اليمن وخبر
العنسي أحاديث عن الزهري ليست من
الصفحه ١٥٨ : عبارات كتب القوم التي تكشف عن جلالة قدر الحافظ السليماني ليتبين لك أن قدح
السليماني في الزبير بن بكار