الصفحه ٣٥ :
وكان ذلك في
السابع من شهر جمادي الآخرة سنة اثنتين وخمسين وثلثمائة بعد الألف ـ ١٣٥٢ ـ من
الهجرة
الصفحه ٦٧ : جرى بين عمر
وأبن العباس رضوان الله له ، في أمر قطاع البحرين ، قال علي المتقي (٢) في كنز العمال ، في
الصفحه ٨٥ : ظلم هذا المظلوم المجهول مقتصرين في ذكرها على ما أوردته العامة في كتبهم دون
ما روته الخاصة في أسفارهم
الصفحه ٩٠ :
علي وفيه طلحة والزبير ، ورجال من المهاجرين فقال : والله لأحرقن عليهم أو
لتخرجن الى البيعة ، فخرج
الصفحه ٩٢ : حلف بالله لئن عدتم ليحرقن
عليكم البيت (١).
وقال ولي الله
أيضا في إزالة الخفى ، في ما أبو بكر عن أسلم
الصفحه ٩٤ :
وقال صلاح
الدين خليل بن أيبك الصفدي (١) في الوافي بالوفيات ، في ترجمة نظام ، في ذكر اقواله : وقال
الصفحه ٩٨ : محمد بن
جرير الطبري في تاريخه : حدثنا عمر بن شبة ، قال : حدثنا علي بن محمد ، عن ابن
جعدة ، عن إسماعيل
الصفحه ١١٦ :
وقال ابن
الأثير الجزري في تاريخه ـ الكامل ـ في ذكر اسماء ولد عمر ونسائه : وخطب أم أبان
بنت عتبة بن
الصفحه ١١٨ :
الخطاب كان مدمنا للخمر منهمكا في الشراب وأخباره في هذا الباب لاتخفى على
أولي الألباب ، فكيف يزعم
الصفحه ١٣٨ :
وساعة واحدة ، ولم يكن هناك محضر شهود بل يذكر فيه إنه شهد ما جرى بين عمر
وعلي (ع) شاهد أصلا ، ولم
الصفحه ١٤١ : ء الله تعالى مفصلا فيما بعد.
وهشام بن سعد
ايضا مطعون مرهون قدح فيه أكابر الناقدين من أهل السنة قال
الصفحه ١٧١ :
: ضعيف ، وقال أبو حاتم : ليس بقوي في الحديث كان في نفسه صالحا وفي الحديث واهيا
، وقال في موضع آخر : هو
الصفحه ١٧٦ :
فيها (١) انتهى.
وهذه غفلة
شديدة من إبن الأثير يتعجب منها كل ناقد بالتعجب الكثير ، ولقد صدق العلي
الصفحه ١٦ :
ورسوله ولو
كانوا آبائهم أو أبنائهم أو أخوانهم أو عشيرتهم اولئك في قلوبهم الأيمان وأيديهم
بروح منه
الصفحه ١٩ :
وفي معاجم
السير والتاريخ الكثير من كلمات الثناء ، والاكبار في حقه ، وجاء : أنه صرح بعض
الأكابر