الصفحه ١٣٧ : .
وسأل مرة فقال
: إنما وجدها في كتبه ، انتهى ، وإذا كان هذا زعم إبن سعد عليه ما يستحقه من
الملام ، في حق
الصفحه ١٣٩ :
فان قلت : لعل
وجه هذا التعجيل في العقد ووقوعه في الخلوة من غير حضور الأشهاد أن عمر خاف بعد
خطبته
الصفحه ١٤٦ : التفصيل فعليه الرجوع
الى مجلد حديث الغدير من كتاب العبقات (٢).
وقال الخطيب
البغدادي في تاريخه في ترجمة
الصفحه ١٤٧ :
النصف منها ، فإذا حفظه ابتدأ في النصغف الثاني ، فإذا حفظ النصف الثاني
نسي الأول ، فاتعب المأمون
الصفحه ١٦٠ : ، وعشرة أبغل تحمل عليها رحلك
الى حضرته بسر من رأى ، فشكره على ذلك وقبله (١).
وقال ياقوت
الحموي (٢) في
الصفحه ١٦٤ : زوجا رابعا كما
ذكره إبن سعد في الطبقات وهو عبد الله بن جعفر كما سمعت سابقا مع بيان بطلانه
وفساده فيما
الصفحه ١٦٩ : العمى وسبسب الضلال ، وأراده في هوة الذل والصغار ، والوبال
، والنكال ، فسحقا له سحقا حيث افترى على امامه
الصفحه ٥ :
شمس العلماء السيد ناصر حسين بن السيد
حامد حسين الموسوي ..
إمام في الرجال والحديث ، واسع
الصفحه ٢٥ : الاأسلامية ، وقد طبعت مطابع الكويت وايران في الآونة
الأخيرة كتبا لم يجد فيها القارئ غير الدس الرخيص ، والشتم
الصفحه ٤٧ : ثلاثين في الطيب
، وثلثا في المتاع (١).
وفي مسند أحمد
بن حنبل الشيباني (٢) على ما نقل عنه حدثنا عبد الله
الصفحه ٨١ : (٢) وغيرهما من
اسلاف السنية يروون في قصة خطبة بنت أبي جهل التي وضعوها لعداوة امير المؤمنين (ع)
أن رسول الله
الصفحه ١٠٦ : (١).
وقال أحمد في
مسنده أيضا : حدثنا زيد أنبأنا ابراهيم بن سعد وهاشم في حديثه ، قال حدثني صالح بن
كيسان
الصفحه ١٠٧ : (ص) : والذي نفسي بيده مالقيك
الشيطان قط سالكا فجا إلا سلك فجا غير فجك (١).
وقال البخاري
في صحيحه أيضا في باب
الصفحه ١٠٨ :
ويجتمعن (٢).
وقال عز الدين
ابن الأثير الجزري ، في تاريخه المسمى الكامل : في ذكر وفاة أبي بكر ، وأقامت
الصفحه ١١٧ : ء الله تعالى ، وما جرى في هذه القصية يدلك على أمور
عديدة فيها عبرة لألي الأبصار.
منه : إن سوء
خلق عمر