الصفحه ٤١ : (٢).
ولعل القارئ
يستكثره أو يستعظمه ذاهلا عن أن وضع الحديث والكذب على النبي الأعظم وعلى الثقات من
الصحابة
الصفحه ٧١ : بكر الأشخر (١) في فتاويه : فان قلت يؤيد مادل عليه أطلاقهم إن نحو الهاشمي يكافئ من إنتسب
الى البضعة
الصفحه ١٨٦ : الذين ساروا منذ اللحظة
الأولى من وفاة النبي الأعظم (ص) على هدي امامهم أمير المؤمنين عليه السلام ، ونهج
الصفحه ٢٣ : عاصمة قطره نحو مقر السير في ـ لكنهو ـ فلما
انتهى نظام حيدر آباد الى مقر السيد ، واقترب من داره أطل السيد
الصفحه ١٦ : السيد جعفر بن السيد علي بن السيد بن
السيد كبير الدين بن السيد شمس الدين بن السيد جمال الدين بن السيد
الصفحه ١٧٨ :
وأنت إذا نظرت
الى تصريح إبن الأثير بشهادة عون في حرب تستر في ترجمة من هذا الكتاب علمت إنه لم
يكن
الصفحه ٩٢ :
أحب الينا من أبيك ، وما من أحد أحب الينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك
بما نعي إن اجتمع هؤلا
الصفحه ١٢ : الله المرعشي التستري.(١).
الى الكثيرين
من أمثالهم ، وهو بين فقيه ، ومجتهد ، وعالم ، ومؤلف ، وأديب
الصفحه ٨١ :
__________________
(١) جاء في هامش المخطوطة : طالع باب ذكر اصهاد النبي (ص) من صحيح البخاري
، وباب فضائل فاطمة من صحيح مسلم.
الصفحه ٧٧ : صحيحة آمده از عمر بن الخطاب انه خطب ام كلثوم من علي فاعتل بصغرها ، وبأنه
اعدها لابن اخيه جعفر فقال له
الصفحه ٦٢ : كتابه العقد الفريد : وكتب عمر بن الخطاب الى عمرو بن العاص ، وكان
عامله على مصر ،
من عبد الله بن
الخطاب
الصفحه ١٧ : ما
يربو على ١٥ كتابا في الفقه ، والصرف ، والإمامة ، والسيرة ، والسنة ، ومنه الكتاب
العظيم ، تشييد
الصفحه ١٨ : المطبوعات النادرة (١).
٣ ـ السيد حامد
حسين بن السيد محمد قلي المتوفي ١٣٠٦.
كان من أكابر
المتكلمين
الصفحه ١٨٣ : إنما قاله النبي (ص) لأبيه
جعفر ، فأومأ الي انه وهم وليس كما يظن بل الحديثان صحيحان وكل منهما معدود فيمن
الصفحه ١٣٤ :
وهذا سند صحيح
أورده إبن منده من هذا الوجه مختصرا مقتصرا على قوله إن النبي (ص) قال : لعون
أشبهت