الصفحه ٢٩ : الفكر والعقل ، وتمتاز جميهعا بأمانة النقل ، وترابط الكلام ، وشدة الصقل ، وأشراقة
البيان ، وصحة الأستنباط
الصفحه ٩٦ : المؤمنين (ع) في حق عمر بكونه كاذبا غادرا خائنا فقد صح كالشمس في رابعة
النهار ، لأن مسلم بن الحجاج
الصفحه ١٢٠ : ) انتهينا انتهينا (١).
وقال أبن
الأثير الجزري في النهاية ، في لغة الخمر : ومنه حديث عمر أنه شرب شرابا فيه
الصفحه ٧٩ :
وفي هذا الكلام
الجالب لضروب التعنيف والملام علل واسقام ، منها : ادعاء البلجرامي صحة رواية
أوردها
الصفحه ٧١ : كانا يريان صحة
العقد ثم تخير أذا بلغت كما هو أحد قولي الشافعي ، وإن كان الأظهر خلافه ، وقد
سمعت بعض
الصفحه ٧٢ : الى مثل أمير المؤمنين (ع) هذا الظلم الصريح ،
والجور الفضيح.
ومنها : إن
أحتمال كون علي (ع) يرى صحة
الصفحه ٧٥ : السادات الكرام قديما وحديثا لا يعتقدون صحة تزويج
سيدتنا أم كلثوم (س) لعمر بن الخطاب ، إذ لو كان عندهم خبر
الصفحه ١٤٢ :
حاتم : يكتب حديثه ولا يحجتج به ، هو محمد بن إسحاق عندي واحد. وقال
النسائي : ضعيف وقال مرة : ليس
الصفحه ١٦٨ : ، ابن حجر العسقلاني في التهذيب حيث قال في ترجمته : قال
زياد بن أيوب عن ابن علية كان لا يحفظ الحديث
الصفحه ١٧١ :
: ضعيف ، وقال أبو حاتم : ليس بقوي في الحديث كان في نفسه صالحا وفي الحديث واهيا
، وقال في موضع آخر : هو
الصفحه ٤١ : رجال السند والرواية على ضوء الجرح والتعديل ، والكتاب في الوقت
نفسه يعرب عن تقدم مؤلفه في الحديث والرجال
الصفحه ١٥٢ :
الزهري على معمر ونحوذا.
وقال إبن معين
: ليس بثقة وقال مرة : لا يكتب حديثه. وقال البخاري وأبو
الصفحه ٢٨ :
ب ـ حديث أنا
مدينة العلم وعلي بابها ، سندا ودلالة.
ج ـ حديث
الثقلين ، ومعه حديث السفينة ، سندا
الصفحه ١٥٠ : يقول : محمد بن عمر الواقدي قاضي بغداد
متروك الحديث.
أخبرنا أبو بكر
البرقاني ، حدثنا يعقوب بن موسى
الصفحه ١٥٣ :
البخاري متروك الحديث ، تركه جماعة ، وقال ابن معين : ضعيف وقال مرة : ليس
بشئ ، وقال مرة : كان يقلب