الصفحه ٧٤ : الأكفاء ، وفي هذا دليل على إن للسلطان يدا في الأنكحة فقد
أضاف المنع الى نفسه وذلك يكون بولاية السلطنة
الصفحه ٧٥ : أنتسب الى الحسنين رضي الله عنهما لا للمرأة ووليها
فقط ، ورضاء جميع أولاد الحسنين بذلك متعذر.
وعلى هذا
الصفحه ١١١ : الخطاب أو ما بقي لك
إلا أن تتدخل بين رسول الله (ص) وبين نسائه ، ولن تسأل المرأة إلا لزوجها ، قال : ونزل
الصفحه ١٣٠ : لا يصلي عليه أبو برزة الأسلمي ،
وكان النبي (ص) آخى بينهما ، وبلغ ذلك زيادا فخرج الى الكوفة وحافظ
الصفحه ٢٢ : علم وتأليف ، فان ما
يحيط به من الصعاب ، يضيق بالنظر في أمر المكتبة والعود الى الكتابة ، لولا بركة
وقته
الصفحه ٥٣ : الرواة ٢ : ١٦٢.
بغية الوعاة : ٢٩٨. مرآة الجنان ٢ : ٤٢٢. ومنات الحنات ٥ : ٤٤. وفيات الأعيان ٣ : ١٤٣
الصفحه ٦١ : عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وهي بنت هشام بن المغيرة (٦).
__________________
(١) مرآة الزمان
الصفحه ٤٢ : عادة المؤلفين القدماء والباحثين ، لا يذكر حديثا ولا نظرية ، ولا قوله
ولا جمله إلا عراه وأسنده الى صاحبه
الصفحه ٣٨ : والجهالة ، الى مهيع العقائد الحقة ، والحياة الأنسانية
الراقية.
إن الأسلام جعل
العلم محك النظر في التمييز
الصفحه ١٣ : ، فلا يجهد
نفسه في تفهم شئ من معانيها ، وكلما خطرت له خاطرة أو بدت نظرية ، أو أنتهى به
المطاف الى مناقشة
الصفحه ١٣٨ : يطلع أصحاب رسول الله (ص) على هذا العقد حتى جاء إلى
مجلس المهاجرين بين القبر والمنبر ، فأخبرهم بهذا
الصفحه ١٧٨ :
وأنت إذا نظرت
الى تصريح إبن الأثير بشهادة عون في حرب تستر في ترجمة من هذا الكتاب علمت إنه لم
يكن
الصفحه ١٨٥ : في غمار الجهل وخاض.
وإن اردت أن
تقف على ما في متن هذا الخبر الموهون من المعائب والطعون فليرجع الى
الصفحه ١١٤ : يسألنني
النفقة فقام أبو بكر الى عائشة ليضربها ، وقام الى حفصة كلاهما يقولان : تسألان
النبي (ص) ما ليس عنده
الصفحه ١٣٣ :
وحرب تستر كانت في عهد عمر كما لا يخفى على أهل النظر في كتب التاريخ
والرجال (١).
قال الحافظ ابن