الصفحه ٥٥ : كان قد خلف على أمرأة أبيه بعد أبيه ، وكان لها من نفيل أخوه الخطاب قاله
الزبير بن بكار ، ومحمد بن إسحاق
الصفحه ٦٦ : تسمى صهاك فقلت له : وأم عمرو النابغة أمة من سبايا العرب فقال : أمه
عربية من عترة سبت في بعض الغارات
الصفحه ٩٢ :
أحب الينا من أبيك ، وما من أحد أحب الينا بعد أبيك منك ، وأيم الله ما ذاك
بما نعي إن اجتمع هؤلا
الصفحه ٩٩ : ، أبالله تخوفوني؟ خاب
من تزود من أمركم بظلم ، أقول : اللهم استخلفت عليهم خير أهلك (٢).
وقال أبو بكر
عبد
الصفحه ١٠١ : عليه طلحة بن عبيد الله ، وقال :
أنا رسول من روائي اليك يقولون : قد علمت غلظة عمر علينا في حياتك فكيف
الصفحه ١١٥ :
الرحمة ، وما يكون من اللسان واليد فمن الشيطان (١).
وفي مسند أحمد
أيضا : حدثنا عبد الله حدثني أبي
الصفحه ١٢٠ :
فضزبه به فقال : أعوذ بالله من غضبه ومن غضب رسوله ، فأنزل الله تعالى : (إنما
يريد الشيطان أن يوقع
الصفحه ١٣٩ :
فان قلت : لعل
وجه هذا التعجيل في العقد ووقوعه في الخلوة من غير حضور الأشهاد أن عمر خاف بعد
خطبته
الصفحه ١٥٣ : حديث يونس بغيره عن معمر ليس بثقة ، وقال إبن المديني
الهيثم بن عدي أوثق عندي من الواقدي ولا أرضاه في
الصفحه ١٦١ :
من رأى ، فشكر ذلك وقبله.
الى أن قال أبن
خلكان : وتوفي بمكة وهو قاض عليها ليلة الأحد لسبع وقيل
الصفحه ١٨٣ :
الجملات الفضيعة ، والكلمات الشنيعة ، من البين كما لا يخفى على من طابق
بين الكتابين ، ويكفي في ظهور
الصفحه ٣٦ :
المعمورة ، وأرخ الشعراء تاريخ وفاته ، فمنهم من جاء تاريخه :
ناصر الحفاظ
١٣٦١
ومنهم من قال
الصفحه ٤٣ : بذلك الى السنة النبوية برا عاجلا .. وللعقيدة يدا
مشكورة .. فله مني ومن المكتبة العربية ، والتراث
الصفحه ٤٦ : ويقين ،
وينكشف له جلية الحال في هوان كل خبر ويستبين.
فنقول : إن من
الأدلة الدالة على عدم وقوع هذا
الصفحه ٤٩ : (ص) أبنته فاطمة فقال (ص) : يا أبا بكر لم ينزل القضاء بعد ، ثم خطبها عمر
مع عدة من قريش كلهم يقول له مثل قوله