الصفحه ٣١ : الأول منها شعر للسيد
ناصر حسين (١).
وقد تعجب معي
لهذا الشعر الرصين يخطر في ألفاظه البديعة السهلة
الصفحه ٣٥ :
وكان ذلك في
السابع من شهر جمادي الآخرة سنة اثنتين وخمسين وثلثمائة بعد الألف ـ ١٣٥٢ ـ من
الهجرة
الصفحه ٣٩ :
من الشعوب السالفة.
وتطور نطاق هذا
الجهاد الفكري ، وأتسعت دائرة متطلبات الانسان وأحتياجه الى
الصفحه ٥٥ : كان قد خلف على أمرأة أبيه بعد أبيه ، وكان لها من نفيل أخوه الخطاب قاله
الزبير بن بكار ، ومحمد بن إسحاق
الصفحه ٥٦ :
العيوب والبحث عن الأصول ، فلو قلت : لا يخرج اليوم من هذه الأبواب إلا من
لا وصمة فيه لم يخرج منكم
الصفحه ٦٠ : ء من خالد ، وخوفا من اضطراب الأمور ولم يوقفه على
الكتاب حتى فتحت دمشق ، وكان خالد على عادته في الأمرة
الصفحه ٦٦ : تسمى صهاك فقلت له : وأم عمرو النابغة أمة من سبايا العرب فقال : أمه
عربية من عترة سبت في بعض الغارات
الصفحه ٩٧ : ء عشيرته مع النساء خاصة تدهش الناظر ، فكيف جاز له أن يخطب الى
أمير المؤمنين (ع) ابنته ، وهي ريحانة من
الصفحه ٩٨ : ، المعطي ما شاء من شاء كنت ارعى إبل
الخطاب بهذا الوادي في مدرعة صوف ، وكان فظا يتعبني إذا عملت ، ويضربني
الصفحه ٩٩ : ، أبالله تخوفوني؟ خاب
من تزود من أمركم بظلم ، أقول : اللهم استخلفت عليهم خير أهلك (٢).
وقال أبو بكر
عبد
الصفحه ١٠١ : عليه طلحة بن عبيد الله ، وقال :
أنا رسول من روائي اليك يقولون : قد علمت غلظة عمر علينا في حياتك فكيف
الصفحه ١٠٦ :
قال رسول الله (ص) عجبت من هؤلاء اللاتي كن عندي فلما سمعن صوتك ابتدرن
بالحجاب قال عمر : فأنت يارسول
الصفحه ١١٥ :
الرحمة ، وما يكون من اللسان واليد فمن الشيطان (١).
وفي مسند أحمد
أيضا : حدثنا عبد الله حدثني أبي
الصفحه ١٢٠ :
فضزبه به فقال : أعوذ بالله من غضبه ومن غضب رسوله ، فأنزل الله تعالى : (إنما
يريد الشيطان أن يوقع
الصفحه ١٣٠ :
أمه بشاة فذبحت وجعلت جلدها على ظهره ، فكان يقال : ما ذاك إلا من ضرب شديد
، وحكى عبد الرحمان بن أبي