الصفحه ١٩ :
وفي معاجم
السير والتاريخ الكثير من كلمات الثناء ، والاكبار في حقه ، وجاء : أنه صرح بعض
الأكابر
الصفحه ٦٩ : ءة واجبة في عقد النكاح
، وعمر بن الخطاب لم يكن كفواءا لسيدتنا أم كلثوم سلام الله عليها بوجه من الوجوه
الصفحه ٧١ : الأنتساب اليهما من حيث تطلق الذرية والنسل والعقب عليهم ، فأراد صاحب التلخيص
بالخصوصية بأمر ، وأراد القفال
الصفحه ١٢٢ :
لربك الذي خلقك فقال : يا أمير المؤمنين أني قد صنعت لك طعاما فأتني فقال
عمر : هل في بيتك من تصاوير
الصفحه ١٤٥ : المنبر وجرى له مع أمرأة حاضرة ما جرى (٤) فكيف أقدم على مغالاة المهر في هذا العقد من قبل نفسه ، أو رضي تلك
الصفحه ١٦٠ :
بن بكار حين قدم من الحجاز ، فلما دخل عليه أكرمه وعظمه وقال له : لئن باعدت
بيننا الأنساب لقد قربت
الصفحه ١٦٧ :
المجعول في سنده من الرجال غير واحد مجهول فكيف يحتفل به.
وفي سنده سفيان
وهو إبن عيينه بقرنية
الصفحه ١٨ : ، وكان من جلالة القدر
وعظيم الشأن بمكان ، له تصانيف كثيرة ، وأشهرها كتاب ـ كشف الحجب والاستار عن وجه
الصفحه ٣٢ : الحصول على أجازة رواية من أمثال المترجم له ، لتكون أواصر
العلم بينهم أقوى ، ووشائج الفكر فيهم أوثق وأمتن
الصفحه ٧٦ : أولي الأحلام والأبصار ،
كالشمس في رابعة النهار.
فصل : إذ من
العجائب الآيات القائدة الى الحق ، أن
الصفحه ٨١ : (٢) وغيرهما من
اسلاف السنية يروون في قصة خطبة بنت أبي جهل التي وضعوها لعداوة امير المؤمنين (ع)
أن رسول الله
الصفحه ٩٥ :
دارم كما يظهر من كلام الذهبي في التذكرة والميزان ، اجتراء فاسد ، وافتراء
كاسد ، ومعلوم لكل من تتبع
الصفحه ١٢١ :
تصنعونه؟ قال : نطبخ العصير حتى يذهب ثلثاه ويبقى ثلثه ، فصب عليه عمر ـ (رض)
ماء وشرب منه ثم ناوله
الصفحه ١٥٤ : عظيمة ، وجسارة
فخيمة ، وجريرة مزهمة ، وكبيرة موبقة ، وأشد من من ذلك إن عمر بعد تكذيبه لعلي (ع)
بهذا
الصفحه ١٥٩ : ، فكان آخر من روى في الدنيا عنه وعن غيره.
وسمع من علي بن
سجنونة ، وعلي بن إبراهيم بن معاوية ، وأبي