الصفحه ٢٣ : كانت في مفهومه لا تسمن ولا تغنى من جوع .. فابتعد
من ملابسات الحياة العامة والتى كانت ولم تزل تزدحم على
الصفحه ١٦٢ : ، وأنت تعلم أن كثيرا من علماء السنة يردون ما
تنقله الشيعة من كتاب العامة بكونه غير مستند كما لا يخفى على
الصفحه ٢٠ :
٥ ـ السيد ذاكر حسين بن السيد حامد حسين
المتوفى ..
من كبار
العلماء البارزين في الهند ، وكان أديبا
الصفحه ٢٦ :
وبعد أجتياز هذه
المرحلة ، فمؤلفاته كثيرة أيضا من حيث الكمية ، وهذا إن دل علي شئ فإنما يدل على
ملكة
الصفحه ٧٢ :
أقول : هذا
الكلام فيه من الهفوات والسقطات مالا يخفى على صغار الطلبة فضلا عن العلماء
الأعلام منها
الصفحه ٨٣ :
الكبرى ومع ذلك راعى غضبها من أجل بنت ، وعلم به ان الانسان وان توفى يراعي
غضبه وسخطه في بنيه لا
الصفحه ٢١ :
العلم وعلي بابها ، فمن أراد العلم فليأتها من بابها.
وفي الجامعة
الكبرى .. بدأ يلتمع نجمه
الصفحه ٧٠ : وليس واحد
منهم كفوا للشريفة من أولاد الحسن والحسين رضي الله عنهما ، لأن المقصود من
الكفاءة الأستواء في
الصفحه ٧٧ :
ومنها إن هذا
التزويج يورث الأثم.
ومنها إن هذا
التزويج تضييع للدين.
ومنها إن هذا
التزويج يوجب
الصفحه ١٢٤ : عمر بن الخطاب قال : أسقوني نبيذا وكان من أحب
الشراب إليه ، قال : فخرج النبيذ من جرحه مع صديد الدم فلم
الصفحه ٥٤ :
في هذا المقام ، مصنف كتاب ـ استقصاء الافحام (١) أحلة دار السلام في المجلد الثالث منه.
وقال أبو
الصفحه ١١٧ :
والأستيعاب لأبن عبد البر القرطبي وغيرهما من كتب أعلام القوم ، وتأتي
عبارات هذه الكتب فيم بعد إنشا
الصفحه ١٢٣ :
الى عمر بن الخطاب فوضعه في يده فقربه إلى فيه ثم رفع رأسه فقال عمر : أن
هذا الشراب طيب فشرب منه ثم
الصفحه ١٢٦ :
قال ابن الأثير
الجزري في تاريخه المسمى ـ الكامل ـ في ذكر مقتل عمر : ودعى له طبيب من بني الحارث
بن
الصفحه ١٨٢ : في التهذيب ، قدح زيد عن أبن عبد البر ، فيا للعجب من ابن حجر كيف
غض البصر عن عيوب هذا الخبر أعني خبر