الصفحه ١٤ : كتابه هذا ..
وفور معلوماته
وكثرة محفوظاته ، وعلمه بكافة التصانيف ، وحفظه بما في الكتب من البحوث وكأن
الصفحه ١٨ : ، وكان من جلالة القدر
وعظيم الشأن بمكان ، له تصانيف كثيرة ، وأشهرها كتاب ـ كشف الحجب والاستار عن وجه
الصفحه ٣٢ : الحصول على أجازة رواية من أمثال المترجم له ، لتكون أواصر
العلم بينهم أقوى ، ووشائج الفكر فيهم أوثق وأمتن
الصفحه ٣٣ :
وحسامه ، ماقرطا مادية بأعلى منه وأغلى ، ولا المسك الأذفر والعنبر الأشهب بأطيب
منه وأذكى ، بيد أن له
الصفحه ٥٩ : بمن معه من أهل القوة ويخرج فيهم ، ويستخلف على ضعفة الناس رجلا منهم
فلما أتى خالد كتاب أبي بكر بذلك قال
الصفحه ٧٦ : أولي الأحلام والأبصار ،
كالشمس في رابعة النهار.
فصل : إذ من
العجائب الآيات القائدة الى الحق ، أن
الصفحه ٨١ : (٢) وغيرهما من
اسلاف السنية يروون في قصة خطبة بنت أبي جهل التي وضعوها لعداوة امير المؤمنين (ع)
أن رسول الله
الصفحه ٩٥ :
دارم كما يظهر من كلام الذهبي في التذكرة والميزان ، اجتراء فاسد ، وافتراء
كاسد ، ومعلوم لكل من تتبع
الصفحه ١٢١ :
تصنعونه؟ قال : نطبخ العصير حتى يذهب ثلثاه ويبقى ثلثه ، فصب عليه عمر ـ (رض)
ماء وشرب منه ثم ناوله
الصفحه ١٣٤ :
وهذا سند صحيح
أورده إبن منده من هذا الوجه مختصرا مقتصرا على قوله إن النبي (ص) قال : لعون
أشبهت
الصفحه ١٣٨ : (ع).
وكان ينبغي أن
يدعو جمعا من أصحا ب النبي (ص) ونفرا من بني هاشم فيكون بمحضر منهم على سبيل
الأعلان ، ولا
الصفحه ١٥٤ : عظيمة ، وجسارة
فخيمة ، وجريرة مزهمة ، وكبيرة موبقة ، وأشد من من ذلك إن عمر بعد تكذيبه لعلي (ع)
بهذا
الصفحه ١٥٧ :
عنده ، ومنهم من يقول : أن عمر أمهر أم كلثوم أربعين إلف درهم ، ومنهم من
يقول : أمهرها أربعة آلاف
الصفحه ١٥٩ : ، فكان آخر من روى في الدنيا عنه وعن غيره.
وسمع من علي بن
سجنونة ، وعلي بن إبراهيم بن معاوية ، وأبي
الصفحه ١٧٢ :
بن عمر : ما نعلم به باسا إلا أنه يفسر برأيه ويكثر منه ، وقال الساجي : حدثنا
المميطي قال إبن عيينة