الصفحه ١٦ : ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضو عنه
اولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم
الصفحه ١٠٤ : أول من تكلم به عمر حين صعد المنبر ان قال : اللهم اني شديد فليني ، وأني
ضعيف فقوني وأني بخيل فسخني
الصفحه ١٣٥ : والله العاصم من خدع الغرور المحتال.
أما ما ذكره
ابن سعد بقوله : أخبرنا أنس بن عياض الليثي عن جعفر بن
الصفحه ١٦٩ : الداعي الى النار من ارتكاب العار
، واحتقاب الشنار ، ما يسوقه الى جهنم ، ويدخله في أسفل درك من دار البوار
الصفحه ١٧٣ : : وقدم زيد قبل أمه مما يلي (١) ، فنقف على بطلانه ونستيقن واضح أنه بما نذكره مفصلا في
باب مستقل من هذا
الصفحه ٣ : ..
إلهي .. كيف
آيس من حسن نظرك لي بعد مماتي ، وأنت لم تولني إلا الجميل في حياتي ..
إلهي .. هب لي
قلبا
الصفحه ٥ : التتبع ،
كثير الإطلاع ، قوي الحافظة ، لا يكاد يسأله أحد عن مطلب إلا ويحيله إلى مظانه من
الكتب ، مع
الصفحه ٤٥ : ، وأشهد أن لا إله إلا
الله ، شهادة عبد موقن طيب بها حياته ، وبقائه ، وصفا بها إخلاصه ، ووفائه ، وصلى
الله
الصفحه ٥٨ : فأخذ السهم من رأسه فحطمها وقال : يا
عدو الله عدوت على أمرئ مسلم فقتلته ثم نزوت على أمرأته ، والله
الصفحه ١٢٩ :
لسانه رجلا من المهاجرين ، ثم إن عمر (رض) رفع رأسه إليه فقال : ما عندك يا
سلح الحباري ، فقيل إن
الصفحه ٥٧ : عمامته أسهما ، فلما أن دخل المسجد قام إليه
عمر فانتزع الأسهم من رأسه فحطمها ثم قال : اربأ ، قتلت أمر
الصفحه ٦٨ :
وقال ولي الله (١) في قرة العينين : وروى ، الحمد لله ولا إله إلا الله يعطي من شاء ما يشاء ،
لقد كنت
الصفحه ١٥١ :
ليس ينظر الواقدي في كتاب إلا يبين فيه أمره ، روى في فتح اليمن وخبر
العنسي أحاديث عن الزهري ليست من
الصفحه ١٦٥ : منقطع يوم القيامة إلا نسبي وسببي وصهري فكان لي به (ع) النسب
والسبب فأردت أن أجمع إليه الصهر فرفئوه
الصفحه ١٣٦ : أهل البيت (ع) وهذا الخدع
الباطل مما لا يخدع به إلا العامة الجهال والله العاصم عن مكائد أهل الضلال