الصفحه ٩٠ :
علي وفيه طلحة والزبير ، ورجال من المهاجرين فقال : والله لأحرقن عليهم أو
لتخرجن الى البيعة ، فخرج
الصفحه ١١٧ :
والأستيعاب لأبن عبد البر القرطبي وغيرهما من كتب أعلام القوم ، وتأتي
عبارات هذه الكتب فيم بعد إنشا
الصفحه ١٢٣ :
الى عمر بن الخطاب فوضعه في يده فقربه إلى فيه ثم رفع رأسه فقال عمر : أن
هذا الشراب طيب فشرب منه ثم
الصفحه ١٢٦ :
قال ابن الأثير
الجزري في تاريخه المسمى ـ الكامل ـ في ذكر مقتل عمر : ودعى له طبيب من بني الحارث
بن
الصفحه ١٧٤ : تأيمت
أم كلثوم بنت علي بن ابي طالب من عمر بن الخطاب رضي الله عنه دخل عليها الحسن
والحسين أخواها فقالا
الصفحه ١٧٦ :
فيها (١) انتهى.
وهذه غفلة
شديدة من إبن الأثير يتعجب منها كل ناقد بالتعجب الكثير ، ولقد صدق العلي
الصفحه ١٨٢ : في التهذيب ، قدح زيد عن أبن عبد البر ، فيا للعجب من ابن حجر كيف
غض البصر عن عيوب هذا الخبر أعني خبر
الصفحه ١٨٥ :
آخره فهو من الأكاذيب الواضحة والبهتانات الفاضحة وقد تكلمنا عليه في باب
رد كلام ابن سعد بالتفصيل
الصفحه ١٩ :
وفي معاجم
السير والتاريخ الكثير من كلمات الثناء ، والاكبار في حقه ، وجاء : أنه صرح بعض
الأكابر
الصفحه ٦٩ : ءة واجبة في عقد النكاح
، وعمر بن الخطاب لم يكن كفواءا لسيدتنا أم كلثوم سلام الله عليها بوجه من الوجوه
الصفحه ٧١ : الأنتساب اليهما من حيث تطلق الذرية والنسل والعقب عليهم ، فأراد صاحب التلخيص
بالخصوصية بأمر ، وأراد القفال
الصفحه ١١٩ :
فضربه به فقال : أعوذ بالله من غضبه وغضب رسوله ، فأنزل الله تعالى (أنما
يريد الشيطان أن يوقع بينكم
الصفحه ١٢٢ :
لربك الذي خلقك فقال : يا أمير المؤمنين أني قد صنعت لك طعاما فأتني فقال
عمر : هل في بيتك من تصاوير
الصفحه ١٤٥ : المنبر وجرى له مع أمرأة حاضرة ما جرى (٤) فكيف أقدم على مغالاة المهر في هذا العقد من قبل نفسه ، أو رضي تلك
الصفحه ١٦٠ :
بن بكار حين قدم من الحجاز ، فلما دخل عليه أكرمه وعظمه وقال له : لئن باعدت
بيننا الأنساب لقد قربت