الصفحه ٧٩ :
وفي هذا الكلام
الجالب لضروب التعنيف والملام علل واسقام ، منها : ادعاء البلجرامي صحة رواية
أوردها
الصفحه ١٧٤ : : لا
ولله يا بنية ماهذا من رأيك ما هو ألا رأي هذين ، ثم قام فقال : والله لا أكلم
رجلا منهما أو تفعلين
الصفحه ١٧٦ : القدماء لا يوجد إلا بسند ساقط عن
درجة الأعتبار والقبول ، فكيف يلتفت إليه أحد من
الصفحه ١٨٥ : ، وذكر ابن
حجر هذا القدح في التهذيب بنفسه مع قدح غيره من الأكابر في انس بن عياض ، هل هذا
إلا صنيع من دخل
الصفحه ١٤ : ألا ويحيله الى مظانه من الكتب
، مع الاشارة الى عدد الصفحات ، وكان أحد الأساطين والمراجع في الهند
الصفحه ١٥٧ : ، فكيف جاز
للعسقلاني أن يرد كلامه من غير دليل ، إن هذا إلا تسويل بين التضليل.
٢ ـ إن
العسقلاني قد أقر
الصفحه ١٧٢ :
بن عمر : ما نعلم به باسا إلا أنه يفسر برأيه ويكثر منه ، وقال الساجي : حدثنا
المميطي قال إبن عيينة
الصفحه ٨٤ :
وقال علي
القاري ، في المرقاة في شرح حديث ، فاطمة بضعة مني ما لفظه : وعن المسور بن مخرمة
، أنه بعث
الصفحه ١٤٦ : أبيها
فقالت : ما نشر البرد ولانظر إلا إلي ، فزوجها أياه فولدت له غلاما يقال زيد (١).
فمردود ساقط عن
الصفحه ٣١ : الأول منها شعر للسيد
ناصر حسين (١).
وقد تعجب معي
لهذا الشعر الرصين يخطر في ألفاظه البديعة السهلة
الصفحه ٦٠ : ء من خالد ، وخوفا من اضطراب الأمور ولم يوقفه على
الكتاب حتى فتحت دمشق ، وكان خالد على عادته في الأمرة
الصفحه ١١ : إلا الله وكفى بالله حسيبا (١) ويدفعون الأمة الى قمة الأنسانية ، والتكامل ، وفي أيديهم قبس من تلك
الصفحه ٦٧ : يضجنان قال : لا إله إلا الله العلي العظيم ، المعطي من شاء ، ما شاء ، كنت في
هذا الوادي في مدرعة صوف أرعى
الصفحه ١٠٥ : : استأذن عمر على رسول الله (ص) وعنده
نساء من قريش يكلمنه وستكثرنه عالية أصواتهن فلما استأذن عمر قمن يبتدرن
الصفحه ١٨٠ :
ابن حجر إن سند ابن زواجه بأم كلثوم سلام الله عليها ، إن هذا إلا اختلاق
ممن ليس له حظ من العقل