الصفحه ٤٥ : أمر زواج
سيدتنا أم كلثوم عليها الآف السلام ، من الحي القيوم ، وأفصل لك بعض ما عندي من
الحقائق المذخورة
الصفحه ٤٨ :
وعمر فاطمة ، فقال رسول الله (ص) إنها صغيرة ، فخطبها علي فزوجها منه ، أخرجه أبو
حاتم والنسائي
الصفحه ٥٨ : فأخذ السهم من رأسه فحطمها وقال : يا
عدو الله عدوت على أمرئ مسلم فقتلته ثم نزوت على أمرأته ، والله
الصفحه ١٠٢ : والله لو كتبت نفسك كنت لها أهلا ، فدخل عليه طلحة
بن عبد الله فقال : أنا رسول من ورائي اليك يقولون : قد
الصفحه ١١٣ :
من طريق ابن الزبير عن جابر قال : أقبل أبو بكر يستأذن على رسول الله (ص) والناس
ببابه جلوس ، والنبي
الصفحه ١٢٨ : فانظروا ، فنظروا حتى أثبتوا فنزل أبو
بكرة فجلس حتى خرج عليه المغيرة من بيت المرأة فقال له : أنه قد كان من
الصفحه ١٢٩ :
لسانه رجلا من المهاجرين ، ثم إن عمر (رض) رفع رأسه إليه فقال : ما عندك يا
سلح الحباري ، فقيل إن
الصفحه ١٣١ : بنت علي بن أبي طالب ، فقالت
ام كلثوم : إني لأستحي من أسماء بنت عميس ، إن أبيهما ماتا عندي وإني لأتخوف
الصفحه ١٤٧ :
النصف منها ، فإذا حفظه ابتدأ في النصغف الثاني ، فإذا حفظ النصف الثاني
نسي الأول ، فاتعب المأمون
الصفحه ١٤٩ : عليه حيث
كان الكتاب عندك قال : أستحي من أبنه وهو صديق لي ، قلت : فما ذا تقول فيه قال : كان
يقلب أحاديث
الصفحه ١٧٠ : الله أمثل منه ، وقال أبو حاتم : سألت أحمد عن أولاد زيد أيهم أحب اليك؟
قال : أسامة قلت : ثم من؟ قال
الصفحه ١٨٤ : الدار قطني في كتاب الأخوة إن عونا مات منها ، وتزوجها أخوه محمد ثم
مات عنها فتزوجها أخوه عبد الله بن جعفر
الصفحه ٧ : والمتوفى ١٣٠٦ ، عالم متبحر فقيه أصولي محدث رجالي واسع التتبع ، وافر
الأطلاع ، دائم المطالعة ، من كبار علما
الصفحه ٩ : كتابه العبقات وقد طبعت منه
عدة مجلدات ، ادام الباري بركات وجوده الشريف ، وأعانه على نصرة الدين الحنيف
الصفحه ٥٧ : عمامته أسهما ، فلما أن دخل المسجد قام إليه
عمر فانتزع الأسهم من رأسه فحطمها ثم قال : اربأ ، قتلت أمر