الصفحه ٥٢ :
رسول الله (ص) : أنها صغيرة ، بس إن حضرة عذر آورده وكفت : وي صغير است ، فخطبها
علي فزوجها منه بس
الصفحه ٦١ :
فقام إليه بلال إبن حمامة المؤذن ليعقله بعمامته فقال له : أيها ما تريد؟
ونال منه ، ثم قال لبلال
الصفحه ٦٤ :
فكتب إليه عمر
:
أما بعد : فأني
لست من تسطيرك وتشقيقك الكلام في شئ ، إنكم معشر الأمراء ، أكلتم
الصفحه ٧٨ : ميفر مود : هرسببي ونسبي كه هست
منقطع ميشور در روز قيامت سواي سبب ونسب من ، وهمة فرزندان دختري عصبه
الصفحه ٨٨ : المنبر كان علي
والزبير وناس من بني هاشم في بيت فاطمة ، فجاء عمر إليهم فقال : والذي نفسي بيده
لتخرجن الى
الصفحه ٩٤ : ، ان عمر ضرب
بطن فاطمة يوم البيعة حتى القت المحسن من بطنها (٢) انتهى.
وعليك ان تغتنم
اعتراف هذا الرجل
الصفحه ٩٦ : يزوجه مولانا (ع)
ابنته الكريمة ، وذلك لا يستريب فيه عاقل دين له أدنى مسكة من الأنصاف.
أما إعتقاد
أمير
الصفحه ١٠٠ : : بالله تخوفوني أقول : أللهم اني استخلفت عليهم خير أهلك أبلغ عني ما قلت
من ورائك (٣).
وقال علي
المتقي
الصفحه ١٠٩ : الناس بعدك من فقدهم لرؤيتك فقال : يا عمر يسألنني أولا ما ليس
عندي ، يعني نساءه ، فذاك الذي بلغ مني ما
الصفحه ١٢٥ : ادعوا لي الطبيب ، فدعى
الطبيب فقال : أي الشراب أحب اليك؟ قال : النبيذ ، فسقي نبيذا فخرج من بعض طعناته
الصفحه ١٥٨ : : السليماني بضم السين وفتح اللام وسكون الياء المنقوطة بأثنتين
من تحتها وفى آخرها النون ، هذه النسبة الى سليمان
الصفحه ٢٨ : .
والجدير بالذكر
، إن السيد ناصر حسين قد جعل ما ألفه وأكمله من ـ العبقات ـ بأسم والده السيد حامد
حسين تجليلا
الصفحه ٥٣ : ، حتى
إن ذكر نسبه المدخول وحسبه المرذول مما تمجه الطباع وتنفر عنه الأسماع ، فكيف
يتوهم أحد من ذوي
الصفحه ٦٥ : البغايا جمع بغي ، فعول بمعنى فاعلة من البغاء ـ الغبرات ـ جمع
غبر جمع غابر ، فهو البقية ـ المآلي ـ جمع
الصفحه ١١٤ : ، وأياكن
ونعيق الشيطان فأنه مهما يكن من العين والقلب فمن الله عز وجل ، ومن
__________________
(١) فتح