الصفحه ٧٥ : وأنظار لا مطمع للفقيه في ادراك أسرارها
، ويؤيد هذا الأختيار أيضا قول سيدنا عمر بن الخطاب (رض) : لأمنعن
الصفحه ٧٦ : ، قد شدد في
عدم جواز تزويج العلويات بغير العلويين بأتم التشديد ، وأتى في ذلك بكلام متين ، وقول
سديد
الصفحه ١٦٥ : الكلام
أكاذيب كثيرة لاتخفى على أولي البصيرة ، قوله : خطبها عمر بن الخطاب الى قوله ، فرفئوه
، كذب صريح فيه
الصفحه ١٣٩ : وأجباره والجائه عليا (ع) على قوله أن يتغيير رأيه بعد هذا الوقت فلا يزوج
ابنته لأبن الخطاب ، فلهذا سارع في
الصفحه ١٣٢ : كان الشئ يأتي من الآفاق جاءهم فأخبرهم ذلك وأستشارهم
فيه ، فجاء عمر فقال : رفئوني ، فرفئوه وقالوا : بمن
الصفحه ٦٥ : مئلات ، وهي خرقة الحائظ هاهنا ، وخرقة
النائحة في قوله : وانواحا عليهن المآلي ..
ويقال : ألت
المرأة
الصفحه ١٧٢ : : أنه قول بلا أسناد فلا
يليق بالأعتناء والأعتماد ، وقد مر فيما مضى أن كبار علماء السنة يطعنون في كثير
من
الصفحه ١٣ : التي
كنتم توعدون) (١).
***
يمكن القول هنا
بصراحة إن السيد ناصر حسين ، يعتبر في الطليعة والمجاهدين
الصفحه ١٨٣ : مقتصرا على قوله : إن النبي (ص) قال لعون : أشبهت
خلقي وخلقي ، ولما أورده ابن الأثير في ترجمته قال : هذا
الصفحه ٤٢ : والنقد من شتى الجوانب العلمية والأدبية ، وتوجد منه عدة نسخ خطية في
خزائن الكتب العامة في العراق والهند
الصفحه ٥٥ : البلاغة ، في شرح قول علي (ع) في وصف الرسول (ص) : لم يسهم فيه
عاهر ، ولا ضرب فيه فاجر ، في الكلام رمز الى
الصفحه ١٢٥ :
وقال الطبري في
تاريخه ، في ذكر مقتل عمر قال : فجعل يدخل عليه المهاجرون والانصار ، فيسلموا عليه
الصفحه ٢٠ :
٥ ـ السيد ذاكر حسين بن السيد حامد حسين
المتوفى ..
من كبار
العلماء البارزين في الهند ، وكان أديبا
الصفحه ٢٩ :
جاء إنه يقع في
١٦ مجلدا ضخما كلها من طرق العامة ، مع ذكر أسانيدها ومصادرها بصورة وافية مع
ترجمة
الصفحه ٧٢ : عمر من سني ولو كان جاهلا فضلا ممن يدعي العلم.
ومنها قول بعض
المشايخ الذي تفوه فيه ، بأن عمر لما كان