الصفحه ١٤٦ : التفصيل فعليه الرجوع
الى مجلد حديث الغدير من كتاب العبقات (٢).
وقال الخطيب
البغدادي في تاريخه في ترجمة
الصفحه ١٤٩ : وكيعا
وقد سألوه عن حديث في مسح الخفين فقال : لو كنت عند الواقدي لحدثك ، هكذا قرأت على
علي محمد بن علي
الصفحه ١٥٤ : ومن تبعه في تصديق هذه الحكاية الفضيعة التى أورثت تخجيلا وتشويرا قوله
تعالى : فليضحكوا قليلا ، وليبكوا
الصفحه ١٧٧ : الباب ما مر عليك قريبا في أبطال كلام صاحب الاستيعاب.
وقول إبن
الأثير : وتوفيت أم كلثوم وأبنها زيد في
الصفحه ١٨٢ : تلد ولدا أصلا لا ذكرا ولا أنثى ، فكيف يقبل عاقل قول الزبير بن بكار في هذا
الباب ، والله العاصم عن كيد
الصفحه ١٧٣ :
أما ما ذكره
ابن عبد البر في آخر كلامه بقوله : وتوفيت أم كلثوم وأبنها زيد في وقت واحد ، الى
قوله
الصفحه ١٣٧ : (س) وبضعة الرسول (ص) وأغضبها وآذاها بأقواله الفضيعة ، وأفعاله الشنيعة ، كيف
يصدق في قوله هذا ، ولو كان
الصفحه ١٦٤ : زوجا رابعا كما
ذكره إبن سعد في الطبقات وهو عبد الله بن جعفر كما سمعت سابقا مع بيان بطلانه
وفساده فيما
الصفحه ٧٠ : مهم.
أنتهى (٢).
وقد ذكر
العلامة أبن حجر في فتاواه ، نحوا من هذا ، ويؤيد قول إبن حجر في فتاواه
الصفحه ٣٠ : للشعر ، فلا يعسر عليه قول الشعر في أية ساعة من الساعات ، وفي
أي حال من الأحوال يدعو الشعر فيجيئه في أقرب
الصفحه ٦٦ : ، قال : قد يكون بلغه
عنه قول قدح في نفسه فلم يحتمله له ، ونفث بما في صدره منه وإن لم يكون جوابا
مطابقا
الصفحه ١٤٣ : ولا يعلم ، فيحمل عنه ، فلما كثر
ذلك في روايته بطل الاحتجاج به ، فهذا القول من ابن حبان فيه نظر ولا
الصفحه ٤١ : هناك فئات مبثوثة في الملا كلها لا تأتي مأربهم من
زبرج الدنيا إلا بزخرف القول وكذب الحديث ، وتعمية
الصفحه ١١٨ : شارب وتارك الى الى أن شرب رجل فدخل في الصلاة فهجر
فنزل قوله تعالى : (يا أيها الذين آمنو
لا تقربوا
الصفحه ٧١ :
وأما أولاد
بنات غيره فلا يجري فيهم مع جدهم لأمهم هذه الأحكام ، نعم يستوي الجد للأب والأم
في