الصفحه ٤٣ : الأسلامي بالغ الشكر وعظيم
الأمتنان.
هذا وشكري
الجزيل وتقديري المتواصل لأدارة مكتبة آية الله العظمى السيد
الصفحه ٤٧ :
قال لأبي بكر ، انتظر بها القضاء فجاء عمر الى أبي بكر فأخبره فقال له : ردك
يا عمر ثم إن أهل علي
الصفحه ٨٩ : على فاطمة وقال : يا بنت رسول الله (ص) مامن أحد من
الخلق أحب الينا من أبيك ، وما من أحد الينا منك بعد
الصفحه ٩٢ : فقال : يا بنت رسول الله (ص) ، والله مامن الخلق أحد أحب الينا من
أبيك ، وما من أحد أحب الينا بعد أبيك
الصفحه ١٣١ : ، فقال عمر : أنكحنيها يا
علي فوالله يا علي ما على ظهر الأرض رجل يرصد من حسن صحبتها ما أرصد ، فقال علي
الصفحه ١٣٥ :
بني جعفر فقال عمر : انكخيها يا علي فوالله ما على ظهر الأرض رجل يرصد من حسن صحابتها
ما أرصد فقال علي
الصفحه ١٤١ : ء الله تعالى مفصلا فيما بعد.
وهشام بن سعد
ايضا مطعون مرهون قدح فيه أكابر الناقدين من أهل السنة قال
الصفحه ١٧٠ :
ب ـ أن ابن وهب
مقدوح مجروح كما ستقف عليه فيما بعد ان شاء الله تعالى.
ج ـ ان ابن وهب
رواه عن عبد
الصفحه ٦٢ : الخطاب رضي
الله تعالى عنه ، ومنه حديث عمرو بن العاص ، ان ابن حنتمة بعجت له الدنيا معاها (٢) ولقد جرت بين
الصفحه ٩٣ : فاطمة على الباب فقالت :
يا أبن الخطاب اتراك محرقا علي بأبي؟ فقال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك
الصفحه ٩٩ : : أخبرني عن عمر فقال : يا خليفة رسول الله (ص) هو والله أفضل
من رأيت فيه من رجل ولكن فيه غلظة (٢) ، الخ
الصفحه ١٠٤ : ، فقال عمر : يا عدوات أنفسهن أتهبنني ولا تهبن رسول الله
، قلن : الست أغلظ وأفظ ، فقال رسول الله : والذي
الصفحه ١٠٨ : بن عبد الله ، وهما يحدثان
وقد ذهب بصر ، فجاء رجل فسلم ثم جلس فقال يا أبا عبد الله : أرسلني اليك عروة
الصفحه ١٥٨ : : السليماني بضم السين وفتح اللام وسكون الياء المنقوطة بأثنتين
من تحتها وفى آخرها النون ، هذه النسبة الى سليمان
الصفحه ١٦٠ : من رأى ، فلما أراد الأنصراف قال
له : إن رأيت يا أبا عبد الله أن تفيدنا شيئا نرويه عنك ونذكرك به ، الى