الصفحه ٣٦ : اساتذة الكلام والتفسير والأدب عمل في
الحقل السياسي ، وبرع فيه وجاهد في استقلال بلاده لانه كان يؤمن إيمانا
الصفحه ١٩ : سيوف الله المشهورة علي اعدائه ، وراية ظفر الحق والدين ، وآية كبرى من
آيات الله سبحانه ، قد أتم به الحجة
الصفحه ٦٦ : صهاك وهذه الفاظه :
قدم عمرو بن العاص على عمر وكان واليا لمصر فقال له : في كم سرت قال : في عشرين
قال عمر
الصفحه ١٨٦ : وفيها من التناقض والتهافت ما لا يخفى على الناقد الخبير والمتأمل البصير ،
وفي هذين الخبرين الذين نقلهما
الصفحه ١٦١ : أضطرب في ضبط بعض الوقائع المهمة أضطرابا
شديدا أسقط قوله عن درجة الألتفات والأعتبار ، وأعترف من أهل السنة
الصفحه ١٤٧ : ونعس ، فقال لعلي بن صالح : يا علي حفظه أنت ، قال علي
: ففعلت ونام المأمون ، فجعلت أحفظه النصف الأول
الصفحه ١٢٣ : فخرج من
جرحه (٢).
وذكر ابن سعد
في الطبقات خبرا آخر وفيه : فحمل عمر الى منزله فأتى الطبيب فقال : أي
الصفحه ٢٢ : .. وقيل
الذين ترتسم أسماؤهم في كل أفق من تلكم الأفاق ، وتستنير مآثرهم مدى الحياة .. إلا
أولئك الأفذاذ
الصفحه ٥١ : الآية الثانية عشر ، وأخرج أبو داود السجستاني ، إن أبا بكر
خطبها فأعرض عنه (ص) ثم عمر فأعرض عنه فأتيا
الصفحه ٥٧ : الله
تعالى عنه في الجاهلية مبرطشا ، أي كان يكتزى للناس الإبل والحمير ويأخذ عليه جعلا
(٧) إنتهى.
ومما
الصفحه ٤٩ : (ص) أبنته فاطمة فقال (ص) : يا أبا بكر لم ينزل القضاء بعد ، ثم خطبها عمر
مع عدة من قريش كلهم يقول له مثل قوله
الصفحه ٥٢ : القزويني عن أنس بن مالك ، قال : خطب
أبو بكر النبي (ص) أبنته فاطمة فقال (ص) يا أبا بكر لم ينزل القضاء ، ثم
الصفحه ١١ : المهيع القويم ، والسراط المستقيم.
نستوقف على نفر
من الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ، ولا يخشون أحد
الصفحه ١٧٧ :
أرباب الألباب والعقول.
أما قول ابن
الأثير : فولدت له زيد بن عمر الأكبر ورقية فبطلانه أظهر من أن
الصفحه ٣٠ : للشعر ، فلا يعسر عليه قول الشعر في أية ساعة من الساعات ، وفي
أي حال من الأحوال يدعو الشعر فيجيئه في أقرب